الصفحه ١٥٦ : : أبو بكر](٧) ثم من بعد أبي بكر عمر ، ثم من بعد عمر عثمان.
أخبرنا أبو النجم بدر بن عبد الله ، أنا
الصفحه ١٧٠ : قباء ،
اجمعوا لنا حجارة الحرّة» قال : فجمعوا ثم خطّ لهم قبلتهم ، فأخذ النبي صلىاللهعليهوسلم حجرا من
الصفحه ١٨٣ : كلاما من قول ابن عمرو :
وأخبرناه (٢) أبو العشائر محمّد بن الخليل بن فارس ، أنا أبو القاسم
بن أبي العلا
الصفحه ١٩٧ : الخطاب إلى أبي
طلحة قبل أن يموت بساعة ، فقال : يا أبا طلحة ، كن في خمسين في قومك من الأنصار مع
هؤلا
الصفحه ٢٠٢ :
رسول الله إنّ الحسين لأصغر منه وأضعف ركنا منه فقال لها رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ألا
ترضين
الصفحه ٢٠٦ : لثمان
عشرة [ليلة](٣) خلت من ذي الحجة سنة خمس وثلاثين ، وأقام الحجّ للناس
تلك السنة ، قثم بن العباس
الصفحه ٢٠٨ : مفردا عبد الله بن عباس ، ثم كان من العام القابل ، فأقام الفضل بن عبّاس
الحج للناس مفردا.
قال
: ونا جدي
الصفحه ٢١٢ : عثمان ـ](٤) قال : أمّرنا خير من بقي ولم نأل.
أخبرنا أبو محمّد بن طاوس ، وأبو يعلى الحبوبي ، قالا : أنا
الصفحه ٢١٨ : عكرمة بن يعلى بن منيّة ،
عن ابن عباس (هُوَ وَمَنْ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ) قال : عثمان بن عفّان.
وقال
الصفحه ٢٢٠ :
أن رجلا من
قتلى مسيلمة تكلم فقال : محمّد رسول الله ، أبو بكر الصّدّيق ، عثمان الرحيم.
أخبرنا أبو
الصفحه ٢٢١ :
توفي رجل من
الأنصار ، فلما كفّن وأتاه القوم ليحملوه تكلّم ، فقال : محمّد رسول الله حقّا ،
أبو بكر
الصفحه ٢٢٢ : لِلشَّوى ، تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى) أخذت بئر أريس ظلما ، ثم خفت الصوت ، فرفعت الثوب فإذا
هو على
الصفحه ٢٢٣ :
أريس ، وما بئر أريس ، وقلتم في بئر أريس ، وسترون ما هو شرّ منها ، مضت اثنتان
وبقيت أربع ، أكل الشديد
الصفحه ٢٣٢ : فافتتح
القرآن حتى فرغ منه ثم ركع وجلس وتشهّد وسلّم في ركعة واحدة ، فلم يزد عليها ،
فلما انصرف قلت : يا
الصفحه ٢٣٧ : ، ثم قال : أيها الناس اتقوا الله ، فإن
تقوى الله غنم ، وإن أكيس الناس من دان نفسه ، وعمل لما بعد الموت