الصفحه ٤٢٤ : أبي حبيب ،
قال :
ثم إنّ ابن
عديس دخل المسجد ، فبينا هو محتبي (٤) فيه إذ رمي من دار عثمان بسهم ، فوقع
الصفحه ٤٤٠ : يوم
الجمعة لثمان عشرة (٢) من ذي الحجة سنة خمس وثلاثين على رأس إحدى عشرة سنة
وأحد عشر شهرا واثنين
الصفحه ٤٥٨ : إلّا من قتل عثمان لا أدخلها (١) ولئن لم يدخل الجنة إلّا من قتل عثمان لا أدخلها (٢) ، قال : فلما نزل قيل
الصفحه ٤٧٠ :
الشّخّير قال :
لقيني علي بن
أبي طالب يوم الجمل ، فقال لي : أحبّ عثمان شغلك عنّا؟ قال : فسكتّ لمن معه من
الصفحه ٤٨٦ : تبارك وتعالى فوق عرشه ، فجاء رسول الله صلىاللهعليهوسلم قام عند قائمة من قوائم العرش ، فجاء أبو بكر
الصفحه ٤٩٠ :
ما رأيت أحدا
أخطب من عائشة ، ولا أعرب ، لقد رأيتها يوم الجمل ، وثار إليها الناس ، فقالوا :
يا أم
الصفحه ٤٩٢ : (٥)] : خلّوا عني فقد صحوت والحمد لله الذي عافاني من قتل
عثمان.
أخبرنا أبو محمّد بن طاوس ، وأبو يعلى بن
الصفحه ٤٩٧ : لمعتدل مستقيم ، وما التقصير إلّا من
قبلهم ، ومن طعنوا عليه من الناس فإنهم لا يطعنون على أبي بكر وعمر
الصفحه ٥٠٦ : أحمد بن إسحاق بن إبراهيم الصفار ، نا سفيان
بن وكيع ، أنا حفص ، قال : سمعت سفيان يقول :
من قدّم عليا
الصفحه ٥١٥ : بالمدينة لثمان عشرة خلت من ذي الحجّة
سنة خمس وثلاثين وهو يومئذ ابن اثنتين وثمانين سنة.
قال
: وأنا ابن أبي
الصفحه ٥١٦ : لثمان عشرة ليلة خلت من ذي الحجّة
، سنة خمس وثلاثين ، ويقال : قتل في عشر ذي الحجة ، وهو يومئذ ابن اثنتين
الصفحه ٥٢٢ :
خلون من المحرم ، وقتل في ذي الحجة لثمان عشرة خلت منه سنة خمس وثلاثين يوم
الجمعة ، فكانت ولايته
الصفحه ٥٣٤ : سعد (١٠) ، أنبأ يزيد بن هارون ، أنا اليمان بن المغيرة ، نا إسحاق
بن سويد ، حدّثني من سمع حسان بن ثابت
الصفحه ٥٣٩ :
قتلا لعمرك
واقع بسفيف (٣)
وقال أيضا يرثي
عثمان (٤) :
من مبلغ
الأنصار عنك (٥) رسالة
الصفحه ١٠ : الله الأموي القرشي.
قال الزهري :
كان له ـ يعني لعثمان ـ ابن من ابنة رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقال