الصفحه ٢٩١ : وأوداجك تشخب دما ، فأقول : من فعل بك هذا؟ فتقول : بين خاذل وقاتل وآمر ،
فبينما نحن كذلك إذ ينادي مناد
الصفحه ٣١٧ :
والمهاجرين والأنصار فنشدتهم ، فأدّوا الذي علموا ، فكان أول ما شهدوا به أن يقتل
من دعا لنفسه ، أو إلى أحد
الصفحه ٣٢١ : ، فغشي (٤) عليه ، فاحتمل ، فأدخل داره وكان المصريون لا يطمعون في
أحد من أهل المدينة أن يساعدهم إلّا في
الصفحه ٣٢٤ : إليكم كتابا ، فنظر بعضهم إلى بعض ، وخرج علي من المدينة ،
فانطلق إلى عثمان ، فقالوا : أكتبت فينا بكذا
الصفحه ٣٣٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما قدم المدينة ضاق المسجد ـ زاد أبو بكر : بأهله ـ فقال
: «من
يشتري هذه
الصفحه ٣٤٣ : صلىاللهعليهوسلم في موضع كذا وكذا ، ليس معه أحد من أصحابه غيري وغيرك؟ فقال
: نعم ، فقال لك رسول الله
الصفحه ٣٥٠ : ، ولم آخذه عن مشورة من المسلمين؟ أم تقولون :
إنّ الله لم يعلم من أول أمري شيئا لم يعلمه من آخره ، فلما
الصفحه ٣٥١ : ء من أرضه على حمار له يوم الجمعة ، فيذكر ، فإذا قضيت الصلاة أتى أرضه
، فلمّا هاج الناس بعثمان ، قال
الصفحه ٣٥٦ :
قال عمرو بن
العاص لعثمان وهو على المنبر : يا عثمان إنّك قد ركبت بهذه الأمة نهابير (١) من الأمر
الصفحه ٣٦٤ : ساق
والطّبيان
تثنية طبي وجمعه أطباء.
ويقولون :
حلقتا (٤) البطان والحقب ، ومنه ، اشدد بمثنى حقب
الصفحه ٣٨٢ : بمكة رجل من قريش عليه نصف عذاب
الأمة» ، فلن أكونه (٢) ، وأما أن آتي الشام فلن أكون (٣) لأدع دار الهجرة
الصفحه ٣٩٢ :
الحسن : أن الحسن بن علي ، كان آخر من خرج من عند عثمان.
أخبرنا أبو القاسم بن السّمرقندي ، وأبو
الصفحه ٤٠١ : صنع ابن آدم ـ وفي رواية ثابت : فعل (٣) عثمان أفضل من صنيع (٤) ـ.
أخبرنا أبو الحسن الفرضي ، أنا أبو
الصفحه ٤٠٦ : معمر بن عقيل ، حدّثني شيخ من
أهل الشام أبو جناب ، حدّثتني ريطة مولاة أسامة بن زيد قالت :
بعثني أسامة
الصفحه ٤٠٩ : من دار عمرو بن حزم ومعه كنانة بن بشر بن عتّاب ، وسودان
بن حمران ، وعمرو بن الحمق ، فوجدوا عثمان عند