الصفحه ٢١٦ :
في حديث عبد
الله أنه سار سبعا من المدينة إلى الكوفة في قتل (١) عمر ، ثم قال : إنّا أصحاب محمّد
الصفحه ٢١٩ : بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْهُمْ
بِعَذابٍ أَلِيمٍ)(٢) قال : الذين يأمرون بالقسط من الناس ولاة العدل
الصفحه ٢٣٠ :
استعمل ابن
عامر قطن (١) بن عبد عوف الهلالي على كرمان ، وأقبل جيش من المسلمين
أربعة آلاف ، وجرى
الصفحه ٢٤٤ : أشد أمّتي حبا لي قوم يأتون من
بعدي يؤمنون بي ولم يروني ، يعملون بما في الورق المعلق» ، فقلت : أي ورق
الصفحه ٢٥٠ : فخلوت به يوما ، فقلت له : يا أبا سعيد ، أما ترى ما الناس فيه من
الاختلاف؟ فقال لي : يا أبا يحيى أصلح أمر
الصفحه ٢٥١ : ويعظّمونه ، وإن كانت المرأة من الصرب لترقص صبيها وهي
تقول :
أحبّك
والرّحمن
حبّ قريش
الصفحه ٢٦٤ :
آخر (١) الجزء
الثامن والعشرين بعد الثلاثمائة من الأصل (٢).
أخبرنا أبو القاسم إسماعيل بن أحمد بن
الصفحه ٢٦٥ : فشفّعني ،
وقال الآخر : فأعفني من ذلك ، فقال : إنّ أول ما أجيبك فإنّي قد شفّعتك ، والله لو
شاء علي ما كان
الصفحه ٢٦٦ : ، أذهب ، فضعها من حيث
أخذتها.
أخبرنا أبو المعالي عبد الله بن أحمد بن محمّد ، أنا أبو بكر
بن خلف ، أنا
الصفحه ٢٦٩ :
فقال : لو لا حديث سمعته من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما قمت ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٧١ : صلىاللهعليهوسلم في طريق من طرق المدينة ، قال : «كيف تصنعون في فتنة
تكون في أقطار الأرض كأنها صياصي بقر؟» قالوا
الصفحه ٢٧٣ : ، قلت : هذا؟ قال : «هذا» ، فإذا هو عثمان بن عفّان.
والصحيح عندي
قول من قال : مرّة بن كعب ، فقد روي عنه
الصفحه ٢٧٥ : البهزي ، قد سمّاه ، فقال : أم
والله لو لا شيء سمعته من رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما قمت هذا المقام
الصفحه ٢٨٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى أحد من أصحابه عند موته؟ قالت : معاذ الله [غير](٢) أنّي سأخبرك ، ثم
الصفحه ٢٩٠ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يا
عثمان ، إنّك ستبوء بالخلافة من بعدي ، وسير يدك المنافقون على