الصفحه ٣٩٧ :
صغيرة ، وفى وسطه
قبة بيضاء تحيط بها القباب من حولها ، وفى الليلة التى ولد فيها
الصفحه ٧ :
يقعون فى حال
الوله وهم فى دورانهم ، ويتغنون بالمنظومات الدينية فى صوت حزين والتى تسمى
الواحدة منها
الصفحه ٤٠ :
عملية إنضاج الشمام والبطيخ
يسمى الفلاحون زبل
الحمام «برأس المال» وكانوا يضعونه فى جذور البطيخ
الصفحه ٦٨ :
بيان ما لا وجود
له فى مصر من معادن :
فالحديد والنحاس
والرصاص والقصدير والفضة والزئبق لا وجود لها
الصفحه ٣٩٣ : الشجر العالى ، فتأكل من الأغصان كما أنها ترعى أنواع شتى من الأعشاب فى الأرض
، إنها حيوان جميل ولحمها ألذ
الصفحه ٤٠٠ :
تهدمت أماكن فيها
، ويقول أهلها إن دنقلة جنتنا فى الدنيا فإن كان لنا جنة فهى جنتنا ولا حاجة لنا
الصفحه ٢٩ : تخريب سبع مرات فلا شك فى
أنها عمرت كذلك سبع مرات.
أما محيى الدين بن
عربى فيقول فى كتابه «الفتوحات
الصفحه ١٠٢ : ء «هيهات»
فى واحد وعشرين يوما فبلغت ولاية «هشدك» وهى بلاد عظيمة على ضفاف نهر «أدل» وهى
تتبع موسكو وسكانها
الصفحه ٢٤٧ : صلىاللهعليهوسلم فى المدينة ، وشاع أن سفينة غادرت من جدّة إلى ينبع وبعد
ذلك بنى قلعة أبو قير وهى قلعة صغيرة محيط
الصفحه ٢٥٧ : الماء فيه ضحلا وفى آخر يكون الماء عميقا ، وأما فى
وسط البوغاز فطريق عام يحدده القرع العائم ، وحينما
الصفحه ٢٧٣ :
الفصل السابع والستون
بيان ما شاهدنا من قرى ومدن وقصبات
فى طريقنا من مصر إلى قلاع دمياط والبرلس
الصفحه ٢٧٩ : ،
وحينما يغادرها القبطان باشا مسافرا يقوم مقامه فى حكمها مائة رجل ، كما أن جمركها
يحكمه حاكم من طرف الوالى
الصفحه ٢٨٤ :
منهدم فى كثير من
المواضع ، وقد ركبنا قاربا ومضينا إلى حيث يلتقى النيل بالبحر ، وصليت ركعتين
ورفعت
الصفحه ٢٨٩ :
الفصل الثامن والستون
وفى رحلتنا إلى
مصر فى سفينتنا شاهدنا على ضفتى النيل الحدائق المبهجة وخرجنا
الصفحه ٣٢٠ : حرمه اثنان وعشرون عمودا
، وله ثلاثة أبواب ومنارة ولا وجود لمنارة أخرى فى تلك البلدة ، وفى البلدة جامعان