الصفحه ٨٥ : بليدة فى مصر
تسمى «شمرلس». إلا أنه ولد أكمه (١) بأمر الله ، ولكنه كان يلقى دروسه فى الجامع الأزهر فى
الصفحه ٣١٧ : بالمصلين لكنه مقر طلاب العلم ، وتلقى فيه الدروس العامة ، وفيه أربعون أو
خمسون حلقة تلقى فيها شتى العلوم
الصفحه ٨٩ : كان يلقى
دروسه يكون منفعلا كالشرارة فياضا ، وكل من يلقى السمع إلى دروسه تنقش فى ذهنه ،
كما ينقش فى
الصفحه ٤٢٩ : دروسه على الملائكة فى الكهف لذلك
سمى إدريس ، وكان الملائكة الكروبيون يأنسونه على الدوام فى الكهف
الصفحه ١٥٥ : تلاميذه يذهبون إلى بيته فى
تلك الفترة ، الكل يقبل يديه ويبدأ فى قراءة الدرس عليه ، وسبحان الله كانت الدروس
الصفحه ٤٨٢ : عسكره إلى أبيه وسلم ثانية فى عام ٩١٨ واستقل بالسلطنة ، وقد قتل أخوته
وأبناءهم وحارب الشاه إسماعيل الصفوى
الصفحه ٦٧ :
الفصل الثامن والخمسون
ذكر ما لا وجود له فى مصر من حرف وأطعمة ونباتات وغلال
إن عدد المصابين
الصفحه ٣٣١ :
قديما فكانت
معمورة وآثار مبانيها ظاهرة ، وفيها الآن ألفى بيت وعشرون محلة وسبعون محرابا وتسع
خطب
الصفحه ٣٤٤ : نوعا من الدوم ، وفى الطريق إلى الشمال رأينا بلدة تسمى بلد الدوم ، وفيها
أخشاب ترتفع فى السماء معوجة
الصفحه ٣٥٦ :
وعلى ضفة النيل
مدينة بها مائتا بيت من الحصير وهى بلدة تشبه القرية وفيها جامع بلا مئذنة ،
وبجانب
الصفحه ٤٨٥ :
وما فى النيل من
حيوانات وما لها من خصائص كالتمساح وغيره من عجائب المخلوقات ، وورد ذكر للطلاسم
التى
الصفحه ٣٢١ :
يس ، وتجاوزت
مدينة ملاوى فى أرض ذات نخل ، وانطلقت جنوبا على شاطئ النيل ، وبعد ثلاث ساعات
بلغت بلدة
الصفحه ٢٩٦ :
وقد تجولت فى هذه
المدينة وشاهدت كل ما فيها وعقدت نيتى أن أزور مدينة المنزلة ، فركبت سفينة
وانطلقنا
الصفحه ٣٢٦ : ، وحول هذه المدينة رأيت سورا له أبواب كأبواب القلاع ، وكان لهذه الأبواب
حراس ليلا ونهارا لأن حولها فى
الصفحه ٣٥٥ : اليزن فى الصخر طريقا ، والسفن
تمر فى هذا المضيق ، وهذه السفن سفن صغار وتمضى إلى أسوان ، ثم تحمل الجمال