الصفحه ١٨٩ : ، وتشتري جارية لتتمتع
بها ، وما هذا إلّا من ضعف نفوس رجالهم ، وذهاب غيرتهم ، فانهضوا لمسيرنا إليهم ،
فقالوا
الصفحه ١٩٣ : الوباء بمصر ، ومات الظاهر
للنصف من شعبان سنة سبع وعشرين وأربعمائة عن اثنتين وثلاثين سنة إلّا أياما
الصفحه ١٩٧ : على
الوزارة في جمادى الأولى سنة إحدى وثلاثين ، فأوقع بالنصارى وأذلهم ، فشكره الناس
إلا أنه كان خفيفا
الصفحه ١٩٨ : سنة سبع وعشرين وخمسمائة ، فأقام في الخلافة أربع سنين وثمانية أشهر إلا
خمسة أيام ، وكان محكوما عليه من
الصفحه ٢٠٠ : خطبة العاضد ، فمرض ومات ، وعمره إحدى وعشرون سنة إلّا عشرة أيام منها في
الخلافة إحدى عشرة سنة وستة أشهر
الصفحه ٢٠١ : حاشا
بغداد ، فإنها كانت سوق العالم ، وقد زاحمتها مصر ، وكادت أن تساميها إلّا قليلا ،
ثم لما انقضت
الصفحه ٢٠٤ : ينحسر عنها الماء إلا بعد سنة سبعمائة. صبح الأعشى ١٤ /
٣١٧.
الصفحه ٢٠٧ : ء وكانت لا تفتح إلا للضرورة. صبح الأعشى ٤ / ٣٣.
الصفحه ٢٠٨ : القاهرة دار خلافة ، ومنزل ملك ، ومعقل قتال لا ينزلها إلّا الخليفة
وعساكره ، وخواصه الذين يشرّفهم بقربه فقط
الصفحه ٢٢١ :
فما خطرت إلّا
بكيت صبابة
وحملتها ما ضاق
عن حمله صدري
لأني إذا هبت
قبولا
الصفحه ٢٣٠ : .
وقد خرب الآن ،
ولم يبق منه إلا اليسير ، وكان هذا السوق قديما يعرف بسوق أمير الجيوش ، وبآخره
خان
الصفحه ٢٣٦ : ، وكانت يد جوهر في يد ابن عمار ، فزفر ابن عمار زفرة
كاد أن ينشق لها ، وقال : لا حول ولا قوّ إلا بالله
الصفحه ٢٣٧ : إلا
تقتضي الذم لكم والإعراض عنكم ليرى أمير المؤمنين صلوات الله عليه رأيه فيكم ،
ولما مات رثاه كثير من
الصفحه ٢٣٨ : ، وشاهدت آثار
الخندق باقية ، ومن ورائه سور بأبراج له عرض كبير مبنيّ بالحجارة ، إلّا أنّ
الخندق انطمّ
الصفحه ٢٣٩ :
لا تقضى له حاجة ، وقد زال هذا الباب ، ولم يبق له أثر اليوم إلّا أنه يفضي إلى
الموضع الذي يعرف اليوم