الصفحه ١١١ : الخراج من أهل الأحواف إلّا بجيش ، فرفع محفوظ بن سليمان أنه يضمن
خراج مصر عن آخره بغير سوط ولا عصا ، فولاه
الصفحه ١٢٧ : ، ووسيم ، وسفط ، وطهرمس ، وغيرها ، وكانت هذه الضياع
لا تزرع إلا القرط برسم الدواب ، وكان للخليفة أيضا بمصر
الصفحه ١٢٨ : ،
كالأهرام ، ومدينة العقاب ، ونحو ذلك لأجل الصيد ، فإنه كان مشغوفا به لا يكاد
يسمع بسبع ، إلا قصده ، ومعه
الصفحه ١٣٢ : من حضر إلّا بكار بن قتيبة وآخرين.
وقال بكار : لم
يصح عندي ما فعله أبو أحمد ، ولم أعلمه ، وامتنع من
الصفحه ١٣٦ : أنف
ومن نعيم جنى من
غدرهم عطبا
فأصبحوا لا ترى
إلا مساكنهم
الصفحه ١٤٨ : أياما
، ولم يدع بها إلّا للمطيع لله وحده ، وكافور يدبر أمورها ، ومعه أبو الفضل جعفر
بن الفرات.
ثم ولي
الصفحه ١٤٩ : ، وثمانية
آلاف شارع مسلوك ، وألف ومائة ، وسبعون حماما ، وإن حمام جنادة في القرافة ما كان
يتوصل إليها إلّا
الصفحه ١٥٠ : حاجته ، وخرج قال : فخرجت ولم أدخله لعدم من يخدمني بها ، ثم طفت غيرها ،
فلم أقدر على من أجده فارغا إلّا
الصفحه ١٥١ : ، وقال : والله لا أجيبك إلا
هذا الشهر الذي مضى ولا تعاود ، ثم رجع فقال الدقاق : قم له بالوظيفة في
الصفحه ١٥٢ : يجعله ضيافة ، وكيف لم يعبأ بأربعمائة دينار ، حتى وهبها
لدقاق قمح ، وما ذاك إلا من كثرة المعاش ، وقس عليه
الصفحه ١٥٣ : : انتبهت بعد رؤياي في وقت كذا ، فقال
لي : هذه رؤيا لست أفسرها إلّا بدنانير كثيرة ، فألححت عليه ، فقال
الصفحه ١٥٤ : ، فمضوا إلى حوانيتهم ، وإلى منازلهم حتى جاءوني بألف دينار ، فقلت :
لا آخذها إلا بنقد الصيرفيّ وميزانه
الصفحه ١٦٠ : الغلال إلى القاهرة ومصر ، فسكن ما بالناس من
شدّة الجوع قليلا ، ولم يكن ذلك إلا نحو شهر ، ووقع الاختلاف
الصفحه ١٦١ :
من يزرع ، وشمل الخوف من العسكرية ، وفساد العبيد ، فانقطعت الطرقات برّا وبحرا
إلّا بالخفارة الكثيرة مع
الصفحه ١٧١ : الشرقية ، فليس فيها شيء عامر إلّا قلعة الجبل ،
وخط المراغة المجاور لباب القرافة إلى مشهد السيدة نفيسة