الصفحه ٥٧ : يوافقها فيها ، ولا تدرك غلّات السنة المجرى ما لها عليها إلّا في
السنة التي تليها ، فهي تستهل وتنقضي
الصفحه ٦١ : أحد إلّا خثعم ، وكان النسيء في بني
كنانة ، ثم في بني ثعلبة بن مالك بن كنانة ، وكان الذي يلي ذلك منهم
الصفحه ٦٧ : الكلدانيّ ، فأقام خرابا
خمسمائة سنة ، ولم يبق منه إلا أثره فقط ، فلما غلب الروم على مصر ، وملكوها من
أيدي
الصفحه ٧٤ : إلّا والزبير على رأس الحسن
يكبر ، ومعه السيف ، وتحامل الناس على السلم ، حتى نهاهم عمرو خوفا من أن ينكسر
الصفحه ٧٩ : الروم خاصة ، حتى يكتب
إلى ملك الروم ، ويعلمه ما فعل ، فإن قبل ذلك ، ورضيه جاز عليهم ، وإلا كانوا
جميعا
الصفحه ٨٠ : ، ويقولون أنهم إن قتلوا
دخلوا الجنة ، وليس لهم رغبة في الدنيا ، ولا لذة إلّا قدر بلغة العيش من الطعام
الصفحه ٨١ : : كيف رأيتم أمرنا؟ قالوا : لم نر إلّا حسنا ، فقال الرجل
الذي قال في المرّة الأولى : إنكم لن تزالوا
الصفحه ٨٣ : إلّا أهل أنطابلس (٤) كان لهم عهد يوفي به إن شئت قبلت ، وإن شئت خمست ، وإن شئت
بعت. وعن ربيعة بن أبي عبد
الصفحه ٨٧ : ،
وجهينة ، وثقيف ، ودوس ، وعبس بن بغيض ، وحرش من بني كنانة ، وليث بن بكر ،
والعتقاء منهم إلا أنّ منزل
الصفحه ٩٤ : وصلى عليه ، فلم يبق أحد شهد العيد إلّا صلى عليه ، ثم صلى بالناس صلاة
العيد ، وكان أبوه استخلفه ، وخلف
الصفحه ٩٦ : ء ، فبايعه الناس إلّا نفرا من المغافر
قالوا : لا نخلع بيعة ابن الزبير ، فضرب أعناقهم ، وكانوا ثمانين رجلا
الصفحه ٩٨ : ، ثم قدم وخرج عن مصر لم يلها إلّا نحوا من شهر ،
وانصرف إلى الأردن.
فولي : الحرّ بن
يوسف بن يحيى بن
الصفحه ١٠٢ :
الله في سنة ثمان وخمسين وثلثمائة ، والعسكر عامر إلّا أنه منذ بنيت القطائع هجر
اسم العسكر ، وصار يقال
الصفحه ١٠٣ : إلّا بعض البساتين
، فلما نادى الوزير المأمون عمّر الناس ما كان من ذلك ، مما يلي القاهرة من جهة
المشهد
الصفحه ١٠٧ : الأمير ما يصلح الناس إلا ما يفعل بهم ، وكأن يحدّث ، فيكتب
الناس عنه ، ومات أبو جعفر لست خلون من ذي الحجة