الصفحه ٤٢٣ : الكيارة ، وباب مصر.
قال ابن المأمون :
وكانت جميع مراكب الأساطيل ما تنشأ إلّا بالصناعة التي بالجزيرة
الصفحه ٤٢٧ :
فأنا الآن بقصر
مرصد
لا أرى إلّا
خبيثا ممسكا
كم تثنينا
كأغصان اللوا
الصفحه ٤٣٢ : الماء لا يصل إلى الشرقية إلّا من السردوسيّ ، ومن الصماصم ،
ومن المواضع البعيدة ، فكان أكثرها يشرق في
الصفحه ٤٣٣ : ، وقد أفرط هذا
الأمر ، واشترك فيه الآمر والمأمور ، ولم ينسلخ شهر رمضان ، إلّا وقد شهد ما لم
يشهده رمضان
الصفحه ٤٤٩ : الخواطر الحاضرة ، ولا
يشتمل على مثله الممالك العامرة ، ولا يقدر على حسابه إلّا من يقدر على حساب الخلق
في
الصفحه ١٣ : الغربان ، ومنها أمّة في
خلق الهوام والحشرات إلا أنها عظيمة الأجسام تأكل ، وتشرب مثل الأنعام ، ومنها
أمّة
الصفحه ١٨ : تاريخ القبط إلا تاريخ الهجرة ، ثم تاريخ يزدجرد ، فهذه تواريخ الأمم
المشهورة ، وللناس تواريخ أخر قد انقطع
الصفحه ٢٠ : والمغرب ، ولم يعمّ العمران كله
ولا غرّق إلا بعض الناس ، ولم يتجاوز عقبة حلوان ، ولا بلغ إلى ممالك المشرق
الصفحه ٢١ :
، ومثل هذا لا يقبل إلّا بحجة أو من معصوم.
وأما تاريخ بخت
نصر : فإنه على سني القبط ، وعليه يعمل في
الصفحه ٢٥ :
سنتهم الوسطى ثلثمائة وخمسة وستين يوما وربع يوم إلا أن الكبس يختلف ، فإذا كان
كبس القبط في سنة كان كبس
الصفحه ٢٦ : ء التي هي اليوم متداولة بين الناس بمصر ، إلا أن من الناس
من يسمى كيهك كياك ، ويقول في برمهات برمهوط ، وفي
الصفحه ٤٤ : ، رأى أن من حق الله عليه أن لا
يكلفها إلا ما به بالعدل والإنصاف لها ، والسيرة القاصدة ، وأن يتولى لها
الصفحه ٥٠ : في الديوان ، فأجاب جوابا علك فيه ،
فقال له : يا أبا الفرج ما تركت ذلك إلّا حسدا لأبي إسحاق ، وهو
الصفحه ٥٣ : نُوراً وَقَدَّرَهُ مَنازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ
وَالْحِسابَ ما خَلَقَ اللهُ ذلِكَ إِلَّا
الصفحه ٥٦ : السنة الهلالية ، وتحرس أوضاعه ، ولا يستقل
بمعرفته إلا من باشره ، وعرف موارده ومصادره ، فوجب أن يقصر على