الصفحه ١٤٠ :
وقال :
ألا فاسأل الميدان
ثم اسأل الجبل
عن الملك الماضي
ابن طولون ما فعل
الصفحه ١٥٥ : عنه خمسة الدنانير ، وما ذاك إلا من انتشار الخير في الناس
، وكثرة أموالهم ، وسعة حال كل أحد بحسبه وطيب
الصفحه ١٦٢ : (١) إلى بلبيس إلّا مدينة دمشق فقط ، وصار أمر الوزارة بديار
مصر : لشاور بن مجير السعديّ ، والخليفة يومئذ
الصفحه ١٦٨ : ، فقاسيت من ازدحام الناس فيها
بحوائج السوق والروايا التي على الجمال ما لا يفي به إلّا مشاهدته ومقاساته إلى
الصفحه ١٦٩ : . ثم أخبرت أن اقتضاءها يصعب إلا بالجاه والتعب
، ثم انفصلنا من هنالك إلى ساحل النيل ، فرأيت ساحلا كدر
الصفحه ١٧٥ :
ومن شرقيه على
بستان الجرف ، ولم يبق به إلا القليل من الدور ، وموضعه كما تقدّم كان في قديم
الزمان
الصفحه ١٨٣ : بلاد المغرب ، وقد ماتا ، وليس للبلاد إلّا أنت فإنها موطأة
ممهدة ، فخرج أبو عبد الله إلى مكة ، وقصد حجاج
الصفحه ١٨٧ : ،
وإني لا أفضلكم في أحوالكم إلّا بما لا بدّ لي منه من دنياكم ، وبما خصني الله به
من إمامتكم ، وإني مشغول
الصفحه ٢٠٢ : الشرقيّ ، وإلى البلاد
الشامية إلّا بحافة الخليج ، ولا يكاد يمرّ بالرملة التي في موضعها الآن مدينة
القاهرة
الصفحه ٢١٥ : الرجال والنساء ، إلّا أنّ في هذا الوقت
لما اعتنى السلطان الآن ببناء قلعة الجزيرة التي أمام الفسطاط
الصفحه ٢٣٥ : بخمسين ألف دينار ذهبا ، فأبى جوهر إلّا أن يمشي في ركابه ، وردّ المال فمشى
، ولمّا رحل من القيروان إلى مصر
الصفحه ٢٤٢ :
برّا وبحرا إلّا بالخفارة الثقيلة ، فلما قتل بلدكوش (١) : ناصر الدولة حسين بن حمدان ، كتب المستنصر إليه
الصفحه ٢٤٣ : خلائق لا
يحصيها إلا خالقها ، منها أنه قتل من أهل البحيرة نحو العشرين ألف إنسان إلى غير ذلك
من أهل دمياط
الصفحه ٢٥٢ :
وسيفا ، فيصبح
لاحقا بهم ، وفي يديه مثل ما في أيديهم ، وكان لا يركب أحد في القصر إلا الخليفة ،
ولا
الصفحه ٢٦٣ : :
مرتبة على الثانية ، وذلك أنه إذا علم الداعي ممن دعاه ، أنّ ارتباطه على دين الله
لا يعلم إلّا من قبل