الصفحه ٣٥٣ :
وشجاعة خرج من هناك إلى الأمرة ، أو التقدمة مثل عليّ بن السلار ، وغيره ، ولا
يأوي أحد منهم إلا بحجرته
الصفحه ٣٨٤ : يهدي إليه المرسلون طرفا فلا
يتناولها إلّا بإذن ، انتهى.
وفي هذه الدولة
التركية يقال لمتولي هذه
الصفحه ٣٩٠ : الواصلين بالغلال إلّا ما يماثل العيون المختومة معهم ، وإلّا ذرّي ،
وطلب العجز بالنسبة
الصفحه ٣٩٧ : متولي المعونة أن يكشف الآدر المطلة على الخليج
قبليّ اللؤلؤة ، ولا يمكن أحدا من السكن في شيء منها إلّا من
الصفحه ٣٩٩ :
فيها ومن قبلها
قد أسكنوا الصحفا
والجوهر الفرد
نور ليس يعرفه
من البرية إلا
كل
الصفحه ٤٣١ : ،
وفيها نخل منقوش في ألواح عليها برسم الخاص لا تجني إلّا بحضور المشارف ، وكان
فيهما ليمون تفاحيّ يوكل
الصفحه ٤٣٤ : أأمنت الغدر؟ فما أجابه إلّا وهو
على الرهاويج من الخيل ، فلم تمض ساعة إلّا ، وهو بالقصر ، فمضى إلى مكان
الصفحه ٩ : نزلتها الشمس لم تزدد إلّا انحطاطا ، والأيام إلّا نقصانا. فلذلك دلت على
البلايا والضيق ، والشدّة والشرّ
الصفحه ١٦ : ).
ثم تأخذ العدد على حساب أبي جاد ، فيجيء تسعمائة وثلاثة ، ولم يسمّ الله تعالى
أوائل السور إلا هذه
الصفحه ٢٩ : اختلت أمور
مصر ، كان من جملة ما بطل من عوايد الترف ، عمل الفوانيس في الميلاد إلّا قليلا.
الغطاس
الصفحه ٣٧ : يخرجون عن حدّ الحياء
والحشمة إلى الغاية من الفجور والعهور ، وقلما انقضى يوم نوروز إلّا وقتل فيه قتيل
أو
الصفحه ٥٩ : :
اثنا عشر شهرا ، إلا أنهم اختلفوا في أسمائها ، فكانت العرب العاربة تسميها : ناتق
، ونقيل ، وطليق ، واسخ
الصفحه ٧٥ : عمرو بذلك
أن يروا حال المسلمين فردّ عليهم عمرو مع رسله ، أنه ليس بيني وبينكم إلّا إحدى
ثلاث خصال : إما
الصفحه ٩٥ : عمرو بن العاص بناه من المسجد ، وبناه
وأمر بابتناء منارات المساجد كلها إلا خولان وتجيب ، وخرج إلى
الصفحه ٩٩ : محمد الجعدي ،
فكتب حفص يستعفيه من ولاية مصر ، فأعفاه مروان ، فكانت ولاية حفص هذه ثلاث سنين
إلا شهرا