الصفحه ٣٠٩ : ، ونصبه مائتا رجل من فرّاش ومعين ، وهو شبيه بالقاتول العزيزيّ ، وسمي
بالقاتول : لأنه ما نصب قط إلّا ، وقتل
الصفحه ٣١٠ : على مثله إلّا هناك ، وما يدخل في
الأدوية من آلات العطر إلى ذلك ، ويسأل عن الدرياق الفاروق ، ويأمرهم
الصفحه ٣١١ : أحد هؤلاء المبخرين لا يخدم عوضا عنه إلّا من
يتبرّع بمدخنة فضة ، لأنّ لهم رسوما كثيرة في المواسم مع
الصفحه ٣١٢ : يحمل
مختوما برسم المائدتين الآمريتين بالباذهنج (٣) ، والدار الجديدة اللتين ما يحضرهما إلّا من كبرت
الصفحه ٣١٤ : الرسوم في كل شهر من أرباب الرتب حتى لا يخرج
عما يحتاجونه فيها إلا اللحم ، والخضراوات ، فهي أبدا معمورة
الصفحه ٣١٨ : ، وحفر له ليدفن ، فظهر في الحفر رأس ابن الأنباري
قبل أن يمضي فيه القتل ، فقال لا إله إلّا الله : هذا رأس
الصفحه ٣٢٠ : لتفريق فريق من
خاص ، وغيره حتى لا يبقى أحد من أرباب الرسوم إلّا واسمه وارد في دعو من تلك
الأدعية ، ويندب
الصفحه ٣٢١ : بمصر قبالة : دار الوكالة ، وعملت بها الفطرة مدّة ،
وفرّق منها إلّا ما يخص الخليفة والجهات والسيدات
الصفحه ٣٢٧ : ، وهم يقاتلون قتالا شديدا ، حتى انتصف النهار ، ولا
يقدرون يأتونهم إلّا من وجه واحد ، وحمل شمر حتى بلغ
الصفحه ٣٢٨ : أمكنك الله من عدوّ الله ، وعدوّك قد قتل ، ووجه
برأسه إليك ، فلم يلبث إلّا أياما حتى جيء برأس الحسين
الصفحه ٣٣٣ : ، فيجلسون مقدار قراءة
الختمة الكريمة ، ثم يستدعي قاضي القضاة ، ومن معه فإن كانت الدعوة مضافة إليه ،
وإلّا
الصفحه ٣٤٢ : : «لا
يبلغ عني إلّا رجل من أهل بيتي» عملا في ذلك بما أمر الله به سبحانه ، وعلى الأئمة
من ذريتهما خلفا
الصفحه ٣٤٩ :
والجباية من الأسمطة ، فما تكون إلّا بالقصور ، وأما توسعة الرواتب فما ثم من
يخالف الأمر ، وأما زيادة رسم
الصفحه ٣٥٢ : من سلمه إليهم ، ولم يشعر به
إلّا بباب عسقلان ، فطلع منها ، وأعفي بعد ذلك من السفر ، وبقي برسم الأسمطة
الصفحه ٣٥٧ : بالذهب إلّا ذراعين منها ، فيشدّ في ذلك الخالي من
الأنابيب عدّة من المعاجر الشرب الملوّنة ، ويترك أطرافها