الصفحه ٢٤٠ : حجارة من صوّان لا تعمل فيها العدّة الماضية ، وأشكالها في
غاية من الكبر لا يستطيع جرّها إلّا أربعة أرؤس
الصفحه ٢٤١ : ، فهدمته ،
وأقامت السبيل مكانه ، وعلى باب النصر مكتوب بالكوفيّ في أعلاه : لا إله إلّا الله
محمد رسول الله
الصفحه ٢٤٥ : يقاتلونه حتى يطلقه لهم ،
فلم يشعروا إلّا برأس الفارس أقطاي ، وقد ألقيت عليهم من القلعة ، فانفضوا لوقتهم
الصفحه ٢٤٧ : ، وأخرج من كان به كان فيه اثنا عشر ألف نسمة ، ليس فيهم
فحل إلا الخليفة ، وأهله وأولاده ، فأسكنهم دار
الصفحه ٢٥٤ : إلا السماط فقط ، فيعم أهل القاهرة ومصر من ذلك
نصيب وافر ، فإذا انقضى ذلك عند صلاة الظهر ، انفض الناس
الصفحه ٢٦٠ : الطبيعيات ، ومن الأمور الغامضة ، فإن كان المدعوّ عارفا سلم له
الداعي وإلّا تركه يعمل فكره فيما ألقاه عليه من
الصفحه ٢٦٦ :
الفلاسفة القائلين : الواحد لا يصدر عنه إلّا واحد ، وقد أخذ هذا المعنى المتصوّفة
، وبسطوه بعبارات أخر في
الصفحه ٢٨٠ : إليه أحد إلّا بإذن ، وهو يلي صاحب ديوان المكاتبات في الرسوم
، والكساوي وغيرها.
التوقيع بالقلم الجليل
الصفحه ٢٨٤ :
يجلس هناك كل ليلة لمن يأتيه من المتظلمين ، فإذا ظلم أحد وقف تحت السقيفة ، وقال
بصوت عال : لا إله إلّا
الصفحه ٢٨٧ : نرضى إلّا أن يصرف هزار الملوك وتفوّض الوزارة لأحمد بن الأفضل في سادس عشرة
، فكان أوّل ما بدأ به أن أحاط
الصفحه ٢٩٦ : بالإيوان ، وهم الذين يشدّون ألوية
الحمد بين يدي الخليفة ليلة الموسم فإنها لا تشدّ إلّا بين يديه ، ويبدأ هو
الصفحه ٣٠٠ : لا قيمة لها ، ولا يشتري مثلها إلّا الملوك ، فقوّمت :
بعشرين ألف دينار ، فدخل جوهر الكاتب المعروف
الصفحه ٣٠١ : من الخلفاء ينتظرون وفاتها ، فلم يقض ذلك إلّا للمستنصر بالله ، فحازه في
خزانته.
ووجد لعبدة بنت
المعز
الصفحه ٣٠٦ : مجار معمولة برسمه ، فلا يدري به الفارس أو الراجل إلّا وقد نفذ ، فإذا فرغ من
نظر ذلك كله ، خرج من خزانة
الصفحه ٣٠٧ : الحامي ، فوجد الشاهد غير
حاضر وختمه عليها ، فرجع إلى مكانه ، وقال : لا يفك ختم العدل إلّا هو ، ونحن نعود