الصفحه ١٣٠ : بن محمد بن عبد الله بن طباطبا ، فيما بين برقة والإسكندرية في جمادى الأولى
سنة خمس وخمسين ، وسار إلى
الصفحه ١٧٦ :
موضعها فيما بين
النيل والخليج ، وفيها من الحمراء القصوى فوهة الخليج انحسر عنها ماء النيل قديما
الصفحه ٢٠٠ :
فأبادهم وأفناهم ،
ومن حينئذ تلاشى العاضد ، وانحلّ أمره ، ولم يبق له سوى إقامة ذكره في الخطبة فقط
الصفحه ٢١٢ :
ذكر طرف مما قيل في القاهرة ومنتزهاتها
قال أبو الحسن
عليّ بن رضوان الطبيب : ويلي الفسطاط في العظم
الصفحه ٢٥٠ : بألف وخمسمائة وستين قطعة جوهر من سائر ألوانه ، وذكر أن في الشمسية الكبيرة
ثلاثين ألف مثقال ذهبا
الصفحه ٢٥٤ :
فيجلسون على
السماط كقيامهم بين يديه ، فيأكل من أراد من غير إلزام ، فإنّ في الحاضرين من لا
يعتقد
الصفحه ٣١٩ : ، وأبطل السجن بها ، فلم يزالوا فيها بأهاليهم ، وأولادهم في أيام السلطان
الملك الناصر محمد بن قلاون ، فصار
الصفحه ٣٢٠ :
لم يبق لها أثر ،
ونودي في الناس ، فحكروها وبنوا فيها الدور والطواحين على ما هي علي الآن ، وأمر
الصفحه ٣٤٥ :
دار الوزارة أنقاضا منها هذا الشباك ، فجعله في القبة ، وهو شباك جليل ، وأما
العمامة والرداء: فما زالا
الصفحه ٣٥٧ :
وجرى الحال فيها ،
وفي جلوس الخليفة ، ومن جرت عادته ، وتهيئة قصور الخلافة ، وتفرقة الرسوم على ما
هو
الصفحه ٣٧ :
الناس عن اللعب في القاهرة ، وصاروا يعملون شيئا من ذلك في الخلجان ، والبرك ،
ونحوها من مواضع التنزه ، بعد
الصفحه ١١٤ : والخراج ، فكانت
بينه وبين الجرويّ حروب إلى أن قدم عبد الله بن طاهر ، وأطعن له عبيد الله في آخر
صفر سنة
الصفحه ١٢٨ :
السنيّ والوظائف
الكثيرة والأموال المتسعة ، وبلغ رزق الجيش في أيام خمارويه تسعمائة ألف دينار في
كل
الصفحه ١٥٧ : جناحي جبريل عليهالسلام ، واستودعها الجبال ، وأجراها في الأرض ، وجعل فيها منافع
للناس في أصناف معايشهم
الصفحه ١٥٨ :
الأوّل منها ،
فبعث المستنصر في سنة سبع وأربعين : أبا عبد الله القضاعيّ برسالة إلى القسطنطينية