الصفحه ٤٤ :
على دق الكتان في مسرى وأبيب ، لأنّ الكتان يبلّ في توت ، ويدق في بابه.
ذكر تحويل السنة الخراجية
الصفحه ١٤٣ :
أصحابه ، وثبت في
طائفة ، ثم انهزم إلى الفسطاط لثلاث خلون من رجب ، فاستتر ، ودخل دميانة في مراكب
الصفحه ١٥٩ : (١) ، فاقتتلا عدّة مرار ظهر في آخرها الأتراك على العبيد ،
وهزموهم إلى بلاد الصعيد ، فعاد ابن حمدان إلى القاهرة
الصفحه ١٦٨ :
جملة عظيمة لا عهد
لي بمثلها في بلد ، فركب منها حمارا ، وأشار إليّ أن اركب حمارا آخر ، فأنفت من ذلك
الصفحه ١٩٩ :
ليعينه على محاربة
شيركوه ، ومن معه من الغز ، فحضر ، وقد صار شيركوه في مدينة بلبيس ، فخرج شاور من
الصفحه ٢٢٥ :
قال الشارح : أوّل
القران العاشر في سنة خمس وثمانين وسبعمائة ، وفيه تكون حالات رديئة بأرض مصر
الصفحه ٢٣٤ :
، كان ينبغي عمارتها بهذا الجبل يعني سطح الجرف الذي يعرف اليوم بالرصد المشرف على
جامع راشدة ، ورتب في
الصفحه ٢٧١ :
الزان ، ليأخذوا
المهارك الفضة ومنهم من يجعل ذلك في سراويله ، وعمامته ، وجيبه ، ومنهم من يستوهب
من
الصفحه ٣١٦ :
فلما كان في ذي
القعدة وقد اشتدّ البلاء من الحصار جمع ابن مصال ماله ، وفرّ في البحر إلى جهة
بلاد
الصفحه ٣٦١ :
فلكة (١) بارزة مقدار عرض إبهام فيشدّ آخر الشوارك في حلقة من ذهب ،
ويترك متسعا في رأس الرمح ، وهو
الصفحه ٣٦٢ : ، ودخل من باب الفتوح ، فيعلم الناس بسلوك إحداهما ،
فيشيرون إذا ركب الخليفة فيها من غير تبديل للموكب ولا
الصفحه ٤٢٥ : الدولة ، فجعلها الملك الكامل محمد بن العادل أبي بكر بن أيوب دار متجر ،
ثم عملت في أيام الظاهر ركن الدين
الصفحه ٦٦ : ، وأمر شاور ، فألقى العبيد النار في الفسطاط ، فلم تزل
به بضعا وخمسين يوما حتى احترقت أكثر مساكنه ، فلما
الصفحه ٧٧ : وعددهم وكثرتهم ، وأنا لا نقوى عليهم ، فلعمري ما هذا
بالذي تخوّفنا به ، ولا بالذي يكسرنا عما نحن فيه ، وإن
الصفحه ٩١ :
ذكر أمراء الفسطاط من حين فتحت مصر إلى أن بني العسكر
اعلم : أنّ عدّة
من ولي مصر من الأمراء في