الصفحه ١٢٩ : الذهب ، وصوّر فيه صورتها وصورته ، كما تقدّم ، وكان يرى أن الدنيا لا تطيب له
إلا بسلامتها وبنظره إليها
الصفحه ١٨٥ : إلى فسطاط ضربه في العسكر ، فأنزلهما فيه ، وبعث الخيل في طلب اليسع ،
فأدركته وجاءت به فقتله ، وأقام
الصفحه ٢١٣ : ، وكان ينبغي أن تكون في ترتيبها ومبانيها على خلاف
ما عاينته ، لأنها مدينة بناها المعز أعظم خلفا
الصفحه ٢٣٠ :
وبجانب الجامع
الأقمر من شرقيه الزقاق الذي يعرف بالمحايريين ويسلك فيه إلى الركن المخلق وغيره
الصفحه ٢٩١ :
جعفر (١) المغربيّ ، فسألت عنها ، فعرفت أنّ الوزير أخذها من خزائن
القصر هو ، والخطير ابن الموفق في
الصفحه ٣١٣ : ، والحواشي في الخدم المميزة ، وهو في الشهر
ثلاثة عشر رطلا ، والديوان شاهد بأسماء أربابه ، وما يطلق من هذه
الصفحه ٣٩٧ : متولي المعونة أن يكشف الآدر المطلة على الخليج
قبليّ اللؤلؤة ، ولا يمكن أحدا من السكن في شيء منها إلّا من
الصفحه ٤١٩ :
بأسلحتها ،
ولبوسها ، وفيها المنجنيقات تلعب فتنحدر وتقلع بالمجاذيف كما يفعل في لقاء العدوّ
بالبحر
الصفحه ٤٣٢ : الماء لا يصل إلى الشرقية إلّا من السردوسيّ ، ومن الصماصم ،
ومن المواضع البعيدة ، فكان أكثرها يشرق في
الصفحه ٤٤٠ :
ذكر مذاهبهم في أوّل الشهور
اعلم أن القوم
كانوا شيعة ، ثم غلوا حتى عدوّا من غلاة أهل الرفض
الصفحه ٤٤٣ :
بحرمته ، فإما فدى
نفسه ، وإما فضح ، ولم يجر الحال في هذا النوروز على هذا ، ولكن قد رش الماء في
الصفحه ١٩ :
توارثهم هي الحقّ
، وما عداها باطل ، ولس في اختلافهم ما يزيل الشك بل يقوّي الجالبة له ، وهذا
الصفحه ٣٥ :
وقال عليّ بن حمزة
الأصفهانيّ (١) في كتاب أعياد الفرس : إنّ أوّل من اتخذ النيروز ، جمشيد ،
ويقال
الصفحه ٣٦ : العين والورق ، والكسوات على اختلافها في يوم النوروز ، وغير ذلك من جميع
الأصناف ، وهو أربعة آلاف دينار
الصفحه ٣٩ : ، وفيه يكسر ما يحتاج إليه من قصب السكر برسم المعاصر
، وبراح الغلة في جميع ما يحتاج إليه فيها ، ويهتم بعلف