الصفحه ٣٤٩ : منديل الكم ، فقد كان الرسم في كل يوم ثلاثين دينارا
، يكون في كل يوم مائة دينار ، ومولانا سلام الله عليه
الصفحه ٤٤١ :
أهل السيف والقلم
، وفيه ركوب الخليفة لصلاة العيد ، وفيه تفرقة الأضاحي ، كما مرّ ذلك مبينا في
موضعه
الصفحه ٤ :
ذكر ما قيل في مدّة أيام الدنيا ماضيها وباقيها
اعلم : أنّ الناس
قد اختلفوا قديما وحديثا في هذه
الصفحه ٣٠ :
وقال المسبحيّ في
تاريخه : من حوادث سنة سبع وستين وثلثمائة : منع النّصارى من إظهار ما كانوا
يفعلونه
الصفحه ٣٣ : الثالثة منها ، فاتخذوا ذلك اليوم عيدا ، وسمّوه :
عيد الصليب ، وكان في اليوم الرابع عشر من أيلول والسابع
الصفحه ٤٥ :
ما أمر به في
مستقبل السنين من الكبس ، حتى يصير العدل عامّا في الزمان كله باقيا على غابر
الدهر
الصفحه ٥٤ :
ويتجاوز ذلك ،
وموضوعهم في المهرجان أن يقع في مدخل الشتاء ، وينتهي إلى أن يقع في مدخل الصيف
الصفحه ١٢٦ :
وبنى أيضا في
القصر قبة تضاهي قبة الهواء سماها الدكة ، فكانت أحسن شيء بني ، وجعل لها الستر
التي تقي
الصفحه ٢٥٥ :
الأمّة المقتدى
بهم ، وأوّل ما عرف في الإسلام بالعراق أيام معز الدولة عليّ بن بويه ، فإنه أحدثه
في
الصفحه ٢٧٣ : يده تأكيدا للإنعام والمنّ ، وتهنئة بصدقة لا تتبع
بالأذى والمنّ ، فليعتمد في ديوان الجيوش المنصورة إجرا
الصفحه ٣٤٤ :
ولما كانت سنة
سبعمائة : أخذ الأمير شمس الدين قرا سنقر المنصوري نائب السلطنة في أيام الملك
المنصور
الصفحه ٤٤٤ :
وما برح لأهل مصر
به اعتناء ، وكان من رسوم الدولة الفاطمية فيه : تفرقة الجامات المملوءة من
الحلاوات
الصفحه ٣٨ : ، وفيه تسجل النواحي ، وتسترفع السجلات والقوانين ، وتطلق التقاوي من الغلال
لتخضير الأراضي ، وفيه يدرك
الصفحه ٤٧ :
أيام الفرس أكثر
من شهر يتقدّم من خمس تخلو من حزيران ، فيصير في خمسه أيام تخلو أيار ، فتكبس
سنتها
الصفحه ٥٠ :
فجرى الأمر على
ذلك ، قال القاضي أبو الحسن : وقد كان النقل أغفل في الديار المصرية ، حتى كانت
سنة