الصفحه ١٥٩ :
قوّاد العبيد تغريهم بالأتراك ، فاجتمعوا بالجيزة ، وخرج إليهم الأتراك ، ومقدّمهم
ناصر الدين حسين بن حمدان
الصفحه ١٨٠ :
اعلم : أن القوم
كانوا ينسبون إلى الحسين بن عليّ بن أبي طالب رضياللهعنهما ، والناس فريقان في أمرهم
الصفحه ١٩٣ : على ما يليها ،
وتغلّب حسان بن جرّاح على أكثر بلاد الشام ، فتضعضعت الدولة. وقام من بعده ابنه
وليّ العهد
الصفحه ٢٠٢ :
موضع القاهرة مسجد بني على رأس إبراهيم بن عبد الله بن حسن بن الحسين بن عليّ بن
أبي طالب ، ثم مسجد تبر
الصفحه ٢١٧ :
انتهى. وفيه تحامل
كثير. وقال زكي الدين الحسين من رسالة كتبها من مصر في شهر رجب سنة اثنتين وستين
الصفحه ٢٢١ : ليلة القدر
وقال أحمد بن رستم
بن إسفهسلار الديلميّ : يخاطب الوزير نجم الدين أبا يوسف بن الحسين
الصفحه ٢٣١ : الأشرف شعبان (١) بن حسين ، وبجوار هذه القيسارية بوّابة عظيمة ، قد سترت
بحوانيت يتوصل منها إلى ساحة عظيمة
الصفحه ٢٣٧ : على ابنه الحسين ، وحمله
وجعله في مرتبة أبيه ، ولقبه بالقائد ابن القائد ، ومكنه من جميع ما خلفه أبوه
الصفحه ٢٤٢ :
برّا وبحرا إلّا بالخفارة الثقيلة ، فلما قتل بلدكوش (١) : ناصر الدولة حسين بن حمدان ، كتب المستنصر إليه
الصفحه ٢٤٤ : بمجيء الحسين بن أحمد القرمطيّ المعروف : بالأعصم ، إلى
الشام ، وقتل جعفر بن فلاح ، فسار سعادة يريد
الصفحه ٢٩٥ : بن أمير الجيوش ، وهم : حسن ، وحسين ،
وأحمد الأجل المؤتمن سلطان الملوك يعني أخا الوزير عن تقدمة
الصفحه ٣٢٠ : القصر قبالة الديلم ومشهد الحسين بناها العزيز بالله
ومحلها اليوم شارع فريد تجاه بوابة شارع الباب الأخضر
الصفحه ٣٢٢ : ،
وأطلقهما ، وعاد في عساكره ، وقد ملك القدس ، فدخل عسقلان.
وكان بها مكان
دارس فيه رأس الحسين بن عليّ بن أبي
الصفحه ٣٣٠ : ءة مصرع الحسين ، وخرج الرسم المطلق
للمتصدّرين والقرّاء الخاص ، والوعاظ ، والشعراء ، وغيرهم على ما جرت به
الصفحه ٣٣٣ : عليّ بن أبي طالب ، ومولد فاطمة عليهاالسلام ، ومولد الحسن ، ومولد الحسين عليهماالسلام ، ومولد الخليفة