الصفحه ٤٤ : الحسين
عبد الله بن أحمد بن أبي طاهر في كتاب أخبار أمير المؤمنين المعتضد بالله أبي
العباس أحمد بن أبي أحمد
الصفحه ٥٠ : حكمه ، وما برح الملوك والوزراء
يعتنون بنقل السنين في أحيانها.
وقال أبو الحسين
هلال بن المحسن الصابي
الصفحه ٥٨ : .
وقال القاضي أبو
الحسين : ونسخة الكتاب الذي أنشأه القاضي الفاضل خرجت الأوامر الملكية الناصرية
زاد الله
الصفحه ٨١ : مصر بصلح ، فإنّ حسين بن شفي قال : لما فتح عمرو بن
الصفحه ١٠٠ : صرف في جمادى الأولى سنة إحدى وثلاثين ومائة ، وبعثه مروان إلى العراق
فقتل ، واستخلف على مصر حسان بن
الصفحه ١١١ : سنة تسعين ومائة ، وخرج واستخلف هاشم بن عبد الله بن عبد
الرحمن بن معاوية بن خديج.
وولي : الحسين بن
الصفحه ١١٢ : والقتل مبلغا عظيما ، فبعث الرشيد من بغداد جيشا لذلك ، وبعث الحسين
بن جميل من مصر : عبد العزيز بن الوزير
الصفحه ١١٣ :
الصلاة والخراج ، فقدم ابنه عبد الله ، ومعه الحسين بن عبيد بن لوط الأنصاريّ في
آخر شوّال ، فسجنا المطلب
الصفحه ١١٤ : إحدى عشرة ومائتين.
فولي عبد الله بن
طاهر (١) بن الحسين بن مصعب من قبل المأمون على الصلاة والخراج
الصفحه ١١٩ : ء بذلك ، العمل مع الأتراك محاكاة ما فعله الرشيد ، بعبد الملك
بن صالح ، والمأمون بطاهر بن الحسين ، ففعل
الصفحه ١٢٢ : الحسان والطواحين والحمامات والأفران ، وسميت أسواقها ، فقيل : سوق
العيارين ، وكان يجمع العطارين والبزازين
الصفحه ١٤٢ : المؤمنين المكتفي
بالله وحده ، وجعل أبا عليّ الحسين بن أحمد المادرانيّ على الخراج عوضا عن أحمد بن
عليّ
الصفحه ١٤٥ : جمادى
الأولى ، ثم قدم ومعه محمد بن الحسين بن عبد الوهاب المادرانيّ على الخراج في رجب
، فأحضرا الجند
الصفحه ١٤٧ : ابن رائق فقتل الحسين بن طغج باللجون (١) ، ودخل الإخشيد الرملة بخمسمائة أسير ، فتداعى ابن طغج
وابن رائق
الصفحه ١٥٣ : ، وجبذوني ، فأخرجوني من الدكان ،
فقلت : إلى أين؟ فقالوا : إلى ديوان الأستاذ أبي عليّ الحسين بن أحمد يعنون