الصفحه ١٤٩ : محمد المعروف بالضمضام يقول : في سنة تسع وثلاثين وخمسمائة ،
وحدّثني القاضي أبو الحسين عليّ بن الحسين
الصفحه ١٥١ : سيرة المادرانيين : ولما قدم الأستاذ مونس الخادم
من بغداد إلى مصر استدعى أبو عليّ الحسين بن أحمد
الصفحه ١٨٣ : الفاطمية أن أبا عبد الله الحسين بن أحمد بن محمد بن زكرياء الشيعيّ سار
إلى أبي القاسم الحسين بن فرج بن حوشب
الصفحه ١٨٧ : ، وأحسن إليهم فعظم أمره ،
واختص من مواليه : بجوهر ، وكناه بأبي الحسين وأعلى قدره ، وصيره في رتبة الوزارة
الصفحه ١٩٤ : البنود ، فحقدت أم المستنصر على العلاجيّ ،
وصرفته عن الوزارة واستقر أبو البركات صفيّ الدين الحسين بن محمد
الصفحه ٢٦٣ :
السبعة هم : عليّ بن أبي طالب ، والحسن بن عليّ ، والحسين بن عليّ ، وعليّ بن
الحسين الملقب زين العابدين
الصفحه ٢٦٤ : : ابنه الحسن ، ثم ابنه الحسين ، ثم عليّ بن الحسين ، ثم
محمد بن عليّ ، ثم جعفر بن محمد ، ثم إسماعيل بن
الصفحه ٢٨٣ : الكبير ، وكان قاعة ، فسكنها الوزير الصاحب الأمير الكبير : معين الدين
حسين بن شيخ الشيوخ صدر الدين بن
الصفحه ٢٨٩ : به قنديلان من ذهب ، وقنديلان
من فضة ، وأن يحمل منها قنديل ذهب ، وقنديل فضة إلى مشهد الحسين بثغر
الصفحه ٣٠٥ : الدولة بن حمدان ، وأخواه ، وبلد كوس ،
وابن سبكتكين ، وسلام عليك ، وشاور بن حسين. حتى صار ذو الفقار : إلى
الصفحه ٣٣٧ : ٣ / ٣٩٥.
(٤)
باب الديلم : هو باب مشهد الحسين. وموضعه اليوم بوابة أثرية قديمة يعلوها مئذنة
قديمة على مدخل
الصفحه ٤٣٦ : ، ومولد الحسين عليهماالسلام ، ومولد فاطمة الزهراء عليهاالسلام ، ومولد الخليفة الحاضر ، وليلة أوّل رجب
الصفحه ٤٣٧ :
، كرّم الله وجهه ، الذين يتخذون يوم عاشوراء يوم عزاء ، وحزن فيه على الحسين بن
عليّ ، لأنه قتل فيه ، وقد
الصفحه ١٢ : الحسين المسعوديّ في كتاب أخبار الزمان عن الأوائل : أنهم قالوا : كان في
الأرض ثمان وعشرون ذات أرواح وأيد
الصفحه ١٣ : (١) يتصوّرون في صور النساء الحسان ، ويتزوّجن برجال الأنس
ويلدن منهم ، ومنهم صنف على صور الحيات إذا قتل أحد منهم