الصفحه ٤٢٨ :
محبوبة الآمر ، فسألت الخليفة الآمر في حمل الجرن إليها ، فأرسل إلى ابن حديد
بإحضار الجرن ، فلم يجد بدّا من
الصفحه ٣٤٤ : البساسيريّ الأموال ، والتحف من بغداد إلى المستنصر بالله بمصر في سنة
سبع وأربعين وأربعمائة : كان من جملة ما
الصفحه ٧١ : تخوّف
على المسلمين في وجههم ذلك ، فكتب إلى عمرو بن العاص أن ينصرف بمن معه من المسلمين
، فأدرك عمرا
الصفحه ٣٤٨ : ، وأقسم إن كان
لي وزير غيرك ، وهو في نفسي من أيام الأفضل ، وهو مستمرّ على الاستعفاء ، إلى أن
بان له التغير
الصفحه ٤٥٣ :
فهرس الجزء الثاني
من كتاب الخطط
للعلامة المقريزي
الموضوع
الصفحة
الموضوع
الصفحه ٥٢ : كتابه آيات وشواهد ، وكان منصبا بالأمّة إلى قوام من دين أو دنيا ،
ووفاق في آخره أو أولى ، فذلك هو البنا
الصفحه ٢٧٦ : عن هذا الإنعام ما يجده حاضرا مدخورا عند
من يعرفه مائة ألف دينار ، فلم يسمع كلامه إلى أن ظهر الراهب في
الصفحه ٢٤١ : وضع
خارج القاهرة ، فلما كان في أيام المستنصر ، وقدم عليه أمير الجيوش بدر الجماليّ
من عكا ، وتقلد
الصفحه ١٢٨ : رجال عليهم لبود ، فيدخلون إلى الأسد ويتناولونه
بأيديهم من غابه عنوة ، وهو سليم فيضعونه في أقفاص من خشب
الصفحه ١٥٢ :
حال كاتب من كتاب مصر ، كيف كان له في قرية واحدة هذا القدر من صنف القمح ، وكيف
صار مما يفضل عنه ، حتى
الصفحه ٣٥١ : بجواره من القاعتين اللتين
تعرف إحداهما : بقاعة الأمير علم الدين سنجر الجاوليّ ، وما في جانبها إلى مسجد
الصفحه ٣٣ : يخرج الناس فيه
إلى بني وائل بظاهر فسطاط مصر ، ويتظاهرون في ذلك اليوم بالمنكرات من أنواع
المحرّمات
الصفحه ٦٩ : قاله ابن عبد الحكم في كتاب فتوح مصر ، والله أعلم. ويقال :
إنّ في زمن ناحور بن شاروع ، وهو الثامن عشر من
الصفحه ٢٠٢ : ء ،
وسيأتي بيان ذلك مفصلا في موضعه من هذا الكتاب إن شاء الله تعالى.
ذكر حدّ القاهرة
قال ابن عبد
الظاهر في
الصفحه ١٨٨ : ، فانظر كيف أنتم بعدي ، فسار جوهر ، وأخذ مصر ،
كما قد ذكر في ترجمته عند ذكر سور القاهرة من هذا الكتاب