الصفحه ٤٣٣ : منتزهات الخلفاء يوم قصر الورد بناحية الخاقانية ، وهي
قرية من قرى قليوب (١) ، كانت من خاص الخليفة ، وبها
الصفحه ٤٣٩ : ءة ملفوفة في عراضي (٣) ديبقيّ ، وجعلها أمام المذكورين ، لتشملها بركة ختم القرآن
الكريم ، واستفتح المقرئون من
الصفحه ٣ : ، وسياقة التاريخ منه خلاف لا يجوز مثله في التواريخ ، وكلّ ما تتعلق
معرفته ببدء الخلق ، وأحوال القرون
الصفحه ١٢ : كصياح الطير ، ومنها أمّة لها وجوه كوجوه الناس وأصلاب كأصلاب
السلاحف في رؤوسهم قرون
الصفحه ٣٣ : صفر سنة اثنتين وأربعمائة قرىء في سابعه سجل
بالجامع العتيق وفي الطرقات كتب عن الحاكم بأمر الله يشتمل
الصفحه ٤٧ : .
وقال أبو الريحان
محمد بن أحمد البيرونيّ في كتاب الآثار الباقية عن القرون الخالية : ومنه نقلت ما
ذكر ابن
الصفحه ٦١ : ء : التأخير ، وهو شهر كانت تؤخره العرب قبل الإسلام وقد نهى القرآن عنه.
الصفحه ٦٣ : ، وقال قرّة بن خالد عن محمد : كان عند عمر بن
الخطاب رضياللهعنه عامل جاء من اليمن فقال لعمر : أما تؤرخون
الصفحه ٧٨ : والقرى ، والمقوقس يقول لأصحابه : ألم أعلمكم (١) وأخافه عليكم! ما تنتظرون! فو الله لتجيبنهم إلى ما أرادوا
الصفحه ٨٢ : بها عند قرية عقبة ، فكتب له معاوية :
بألف ذراع في ألف ذراع ، فقال له مولى له كان عنده : انظر أصلحك
الصفحه ٨٦ : حاتم عن
الأصمعيّ أنه قال : حدّثني رجل من بني تميم قال : قرأت في كتاب رجل من قريش : هذا
ما اشترى فلان بن
الصفحه ٩٩ : ، وقدم حنظلة بن صفوان من إفريقية ، وقد أخرجه
__________________
(١)
تروجة قرية بمصر من كورة البحيرة
الصفحه ١٠١ : ،
وقرى إهناس ، وغيرها ثم من بعد صالح بن عليّ. سكن أمراء مصر العسكر ، وأوّل من سكنه أبو عون ، والله
تعالى
الصفحه ١٠٩ : ولي : مسلمة بن
يحيى بن قرّة بن عبيد الله البجليّ من أهل جرجان من قبل الرشيد على الصلاة ، ثم
صرف في
الصفحه ١١٢ :
بأيلة (١) ، وشعيب ، ومدين (٢) ، وأغار على بعض قرى الشام ، وضوى إليه من جذام جماعة ،
فبلغ من النهب