الصفحه ٢٢٥ :
قال الشارح : أوّل
القران العاشر في سنة خمس وثمانين وسبعمائة ، وفيه تكون حالات رديئة بأرض مصر
الصفحه ١٦ : القرآن الدال على ذلك برج الميزان والزهرة صاحبته في شرفها ، قال
: وسأل كسرى وزيره بزرجمهر عن ذلك ، فأعلمه
الصفحه ١٩ : المنصور
والمأمون في كتاب القرانات : أوّل قران وقع بين زحل والمشتري في بدء التحرّك ،
يعني ابتداء النسل من
الصفحه ٦٤ : القران الأوّل الواقع
في بدء التحرّك يعني خلق آدم عليهالسلام ، وإن القران من هذه المثلثة وقع في أربع درج
الصفحه ٨٣ :
قريات ظاهرت الروم
على المسلمين سلطيس (١) ومصيل (٢) وبلهيت (٣) ، فإنه كان للروم جمع ، فظاهروا الروم
الصفحه ٩٧ : وثمانين ، ثم صرف ، فكانت ولايته ثلاث سنين وعشرة
أشهر.
فولي : قرّة بن
شريك (١) بن مرثد بن الحرث العبسيّ
الصفحه ٢٦١ : في القرآن مثلا؟ والكاتبين الحافظين وما لنا لا نراهما؟ أخاف
أن نكابره ، ونجاحده حتى أدلى العيون
الصفحه ٢٠ : : التور مكتوبة بكتابة لم يدر أحد ما هي؟.
وأما المنجمون :
فإنهم صححوا هذه السنين من القران الأوّل من
الصفحه ٤٩ : الشمسية ، والسنين
القمرية من القرآن الكريم بعد ما عرضته على أصحاب التفسير ، فذكروا أنه لم يأت فيه
شيء من
الصفحه ٧١ : يأخذ الكتاب من الرسول ، ودافعه وسار كما هو حتى نزل قرية
فيما بين رفج والعريش ، فسأل عنها فقيل : إنها من
الصفحه ٩٣ : جعله في جيفة
__________________
(١)
خربتا : قرية بمديرية البحيرة مركز كوم حمادة.
(٢)
سلمنت : قرية
الصفحه ٣٤٧ : ، وقرىء السجل على باب المجلس ، وهو أوّل
سجل قرىء في هذا المكان ، وكانت سجلات الوزراء قبل ذلك تقرأ
الصفحه ٣٦٨ :
القصور بلاحي وموكبيات مملوءة ماء ملفوفة في عراضي ديبقي ، وجعلت أمام المذكورين ،
ليشملها بركة ختم القرآن
الصفحه ٤٠٨ : النظر
إليه وصف بين يديه الأمراء والضيوف ، والمشرّفون بحجبته ، وختم المقرئون القرآن
العظيم ، وقدّم عدي
الصفحه ٤٣١ : ضياع وقرى (وقف) وقفها أمير الجيوش بدر الجمالي لتكون
غلتها للجيش.
(٢)
سفط : قرية في غربي النيل من جهة