الصفحه ٢٣٤ : والميدان ، والبستان وتقدّم
بعمارة المصلى بظاهر القاهرة ، وقد أدركت من هذا السور اللبن قطعا ، وآخر ما رأيت
الصفحه ٢٣٣ : الأوّل :
كان من لبن وضعه جوهر القائد على مناخه الذي نزل به هو وعساكره حيث القاهرة الآن ،
فأداره على القصر
الصفحه ٤١ : هبوبا ، وفيه تزهر الأشجار ، وينعقد أكثر ثمارها ،
وفيه يكون اللبن الرائب أطيب منه في جميع الشهور التي
الصفحه ١٣٩ :
:
يا منزلا لبني
طولون قد دثرا
سقاك صرف
الغوادي القطر والمطرا
يا منزلا صرت
الصفحه ١٤٨ :
، وتسلم جوهر البلاد ، كما سيأتي إن شاء الله تعالى ، فكانت مدّة الدعاء لبني
العباس بمصر ، منذ ابتدئت دولتهم
الصفحه ١٧٣ : من استأجر قطعة هدم ما بها من البناء
بالطوب اللبن ، وقلع الأساس الحجر ، وبنى به ، فزال السور المذكور
الصفحه ١٨٠ : ، ومصنع كان لابن عامر ، وقد هدم بنو العباس مدن الشام لبني
مروان :
وإذا تأمّلت
البقاع وجدتها
الصفحه ١٩٠ :
الحمالات ، فجاء
الفاضل في القتلى لبني حسن عند بني جعفر نحو سبعين قتيلا ، فأدّوا عنهم وعقدوا
بينهم
الصفحه ٢٠٥ : دونها ، فأدار السور اللبن على مناخه الذي نزل فيه بعساكره ، وأنشأ من داخل
السور جامعا ، وقصرا ، وأعدّها
الصفحه ٢٢٠ : كمتلوّن الثمر ، أو الطاوس الذكر أو الناوس
لبني الأصفر ، معمرة بيأس الحديد والأحجار ، محمولة على سيح الما
الصفحه ٢٣٥ : ، وكتب بالبشارة إلى المعز قال ابن هانىء :
تقول بنو العباس
قد فتحت مصر
فقل لبني
الصفحه ٢٣٧ : الآن ، وزاد عند باب النصر أيضا جميع الرحبة التي تجاه
جامع الحاكم الآن إلى باب النصر ، وجعل السور من لبن
الصفحه ٢٤١ :
الناحية القبلية وقد هدم هذا الباب في سنة ٤٨٠ ه عند ما بنى أمير الجيوش بدر
الجمالي سورا من لبن دائرا على
الصفحه ٢٨٣ : الشوك
(١) قال ابن عبد الظاهر كان منزلا لبني عذرة قبل القاهرة يعرف
: بقصر الشوك ، وهو الآن أحد أبواب
الصفحه ٣٤٥ : أنه
لا حق لبني العباس ، ولا له من جملتهم في الخلافة مع وجود بني فاطمة الزهراء عليهاالسلام.
وكان