الصفحه ١٥ : عليهالسلام خبر يدل على صحة قول من قال : إنّ الدنيا كلها ستة آلاف
سنة لو كان صحيحا لم يعد القول به إلى غيره
الصفحه ٢٩١ : سنة إحدى وستين وأربعمائة ، ومما بعدها من
الكتب الجليلة المقدار ، المعدومة المثل في سائر الأمصار صحة
الصفحه ٢٥٣ : الرجل الطويل ، ويسوّر بشرائح
الحلواء اليابسة ، ويزين بألوانها المصبغة ، ثم يسدّ خلل تلك الأطباق بالصحون
الصفحه ٢٦٣ : الداعي في تقريرها حتى يتيقن صحة انقياد المدعوّ لجميع ما تقدّم ، فإذا
تيقن منه صحة الانقياد ، قرّر عنده
الصفحه ١٧ : يأت قط عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيه لفظة تصح ، بل صح عنه عليهالسلام خلافه ، بل نقطع على أن
الصفحه ١٥٢ : ء : افطن له ، وكان عمل على السماط عدّة صحون من ذلك الجنس ، لكن ما فيه
الدنانير صحن واحد ، فلما رمز الأستاذ
الصفحه ١٦٦ : ، فيجتمع في أبدانهم منه فضول كثيرة عفنة ،
فلو لا الاعتدال أمزجتهم وصحة أبدانهم في هذا الزمان لكان ذلك يولد
الصفحه ١٨٠ : : فريق يثبت صحة ذلك ، وفريق
يمنعه ، وينفيهم عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ويزعم أنهم أدعياء من ولد
الصفحه ١٨٢ : المعتضد لولا صحة نسب عبيد الله عنده ما كتب لمن ذكرنا
بالقبض عليه إذ القوم حينئذ لا يدعون لدعيّ البتة ، ولا
الصفحه ١٩٦ :
الإسماعيلية فرقتين : فرقة نزارية تطعن في إمامة المستعلي ، وفرقة ترى صحة خلافته
، ولم يكن للمستعلي مع الأفضل
الصفحه ٢٧٦ : صحة قول
المملوك ، وعلم أنه ممن يتجنب قول المحال ، ولا يرضاه لنفسه سيما أن رفعه إلى
المقام الكريم
الصفحه ٢٧٧ : ء ينهون إليه متجدّدات
الأجناد من الحياة والموت والمرض والصحة ، وكان قد فسح للأجناد في مقايضة بعضهم
بعضا في
الصفحه ٢٨٥ :
بزيادة عشرين فدّانا ترك بياضا في بعض الأوراق ، وقابل العدول على المكلفة ، وأخذ
الخطوط عليها بالصحة ، ثم
الصفحه ٣٠٠ : : بثلاثمائة
وستين دينارا ، وكوز بلور بيع : بمائتين وعشرة دنانير ، ورأى صحون مينا كثيرة تباع
من : المائة دينار
الصفحه ٣٠١ : ، ومقاصيرها وصناديقها ، وما يجب أن يختم عليه ذهب
من الشمع في خواتيمه على الصحة والمشاهدة أربعون رطلا بالمصريّ