الصفحه ٣٢٧ : ، وأربعون راجلا ، وركب
ومعه مصحف بين يديه وضعه أمامه ، واقتتل أصحابه بين يديه ، وأخذ عمرو بن سعد سهما
، فرمى
الصفحه ٣٦٢ : مطوية ، فيتسلمها بإعانة أربعة من الصقالبة (١) برسم خدمتها ، فيركزها في آلة حديد متخذة شكل القرن وهو
الصفحه ٣٦٤ : الفرنجية ، ثم الوزيرية زمرة زمرة
في عدّة وافرة تزيد على أربعة آلاف في الوقت الحاضر ، وهم أضعاف ذلك ، ثم
الصفحه ٤٢٢ :
بمصر والجزيرة ،
وينفق في أربعين شينيا (١) ، ويكمل نفقاتها وعددها ، ويكون التوجه بها صحبة العسكر
الصفحه ٤٢٦ : ، ويدخل من باب
زويلة شاقا القاهرة حتى يدخل القصر ، فيكون ذلك من المحرّم إلى شهر رمضان ، إمّا
أربع مرّات أو
الصفحه ٢٢٥ :
قال الشارح : أوّل
القران العاشر في سنة خمس وثمانين وسبعمائة ، وفيه تكون حالات رديئة بأرض مصر
الصفحه ٩٧ :
فتشاءم الناس به ،
وهي أوّل شدّة رأوها بمصر ، وكان يرتشي ، ثم وفد على أخيه في صفر سنة ثمان وثمانين
الصفحه ٤٤ :
على دق الكتان في مسرى وأبيب ، لأنّ الكتان يبلّ في توت ، ويدق في بابه.
ذكر تحويل السنة الخراجية
الصفحه ٥٠ :
فجرى الأمر على
ذلك ، قال القاضي أبو الحسن : وقد كان النقل أغفل في الديار المصرية ، حتى كانت
سنة
الصفحه ١٣٤ : أصحاب خمارويه وثبت هو ، فحاربه حتى هزمه أقبح هزيمة ،
وعاد إلى مصر فدخلها لست بقين من جمادى الآخرة سنة ست
الصفحه ٥٩ : المعاملات ويشرحها ، ويطلق عقولهم من عقول الإشكال
، ويسرّحها ، ولما وجب نقل السنة الخراجية ، والمطابقة بينها
الصفحه ١٠٠ : ، فحاربوه وهزموه ، وسكت مروان عن مصر بقية سنة سبع وعشرين
ومائة ، ثم عزل حفصا مستهل سنة ثمان وعشرين.
وولي
الصفحه ١١٣ :
لثمان بقين من
جمادى الآخرة سنة ست وتسعين ، وأخرجوا جابر بن الأشعث ، وكانت ولايته سنة.
فولي عباد
الصفحه ٢٠٠ : وإخوته وأهله ، فقدموا من الشام عليه ، فلما كان
في سنة ست وستين أبطل المكوس من ديار مصر ، وهدم دار المعونة
الصفحه ٦٥ : صار هذا الكسر أكثر من نصف يوم ، فيكون شهر ذي الحجة في تلك السنة ثلاثين يوما
، ويسمون تلك السنة كبيسة