الصفحه ٢٩٤ : ديبقيّ بغير رقم برسم عجز التفصيل
: ثلاثة دنانير ، ملاءة ديبقيّ السلف : أربعة وعشرون دينارا وستمائة قصبة
الصفحه ٣٠٦ : مجراة بسواد ممسوحة وجد على
صندوق منها : الثامن والتسعون والثلاثمائة ، وعدّة ما فيها زيادة على أربعة آلاف
الصفحه ٧٣ : يتبع بعضهم بعضا.
فكان فيهم أربعة
آلاف عليهم أربعة : الزبير بن العوّام ، والمقداد بن الأسود ، وعبادة
الصفحه ٢٥٣ : لوحا ، فإذا عبر الخليفة راكبا ، ونزل على السرير الذي عليه المدوّرة
الفضة ، وجلس قام على رأسه أربعة من
الصفحه ٢٦٥ : نقيبا ، ونقباء رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الأنصار اثني عشر نقيبا ، وخلق تعالى في كف كل إنسان
أربع
الصفحه ٢٩٦ : ، أربعة من
المقدّمين برسم الشكيمة لكل منهم : بدلة حريري الروّاض عدّتهم ثلاثة لكل منهم: بدلة
حريري ، الخاص
الصفحه ٣٠٢ : ونفاسة ، وأخرج آلات فضة وزنها : ثلثمائة ألف
ونيف ، وأربعون ألف درهم تساوي ستة دراهم بدينار ، وأخرج أقفاص
الصفحه ٣١٢ : وثمانية أرطال منها : رطب ستون
رطلا ، ويابس وغيره : ثمانية وأربعون رطلا مما يحمل في يومه وساعته ، منها ما
الصفحه ٤١٢ : ، فيصير بيتا دوره أربعة وعشرون ذراعا وعليه قبة من خشب محكم
الصناعة ، وهو بقبته ملبس بصفائح الفضة ، والذهب
الصفحه ١٢٦ : فيها رجال سمّاهم بالمكبرين عدّتهم اثنا عشر رجلا يبيت منهم في كل ليلة
أربعة يتعاقبون الليل نوبا يكبرون
الصفحه ١٧١ : الشمال التي تعرف بمصر بالجهة البحرية ، وما بين
هذه الجهات الأربع فإنه يطلق عليه الآن مصر ، فيكون أوّل عرض
الصفحه ٢٠٥ :
الأربعة ، ففي الجهة القبلية التي تفضي بالسالك منها إلى مدينة مصر : بابان
متجاوران يقال لهما : بابا زويلة
الصفحه ٢٠٨ : .
وأما ظاهر القاهرة
من جهاتها الأربع : فإنه كان في الدولة الفاطمية على ما أذكر.
أما الجهة القبلية
: وهي
الصفحه ٢٨١ : ، واثنان على باب المقصورة ، وواحد ينفذ الخصوم إليه ، وله أربعة
من الموقعين بين يديه : اثنان يقابلان اثنين
الصفحه ٣٠٣ : ، فتحته أربعة أشبار ، مليح الصنعة في غلاف خيزران ، وبطيخة من الكافور في
شباك ذهب مرصعة وزنها خالصة سبعون