الصفحه ١٨٤ : أمر ، وملك أبو عبد الله القيروان ، ونزل برقادة (٢) مستهل رجب سنة ست وتسعين ومائتين ، فأمر ونهى ، وبث
الصفحه ٢٠١ : غيفة وسلمنت إلى بلبيس
، وبينها وبين مدينة الفسطاط أربعة وعشرون ميلا ، ومن بلبيس إلى العلاقمة إلى
الفرما
الصفحه ٢٩٢ : الأصناف أربعة عشر ألفا وثلثمائة
وخمس قطع ، وإنّ أكثر ما أنفق عن مثل ذلك في الأيام الأفضلية في طول مدّتها
الصفحه ٣٢٦ : والقادسية ، والحرّ
يسايره.
فلما كان يوم
الجمعة الثالث من المحرّم سنة إحدى وستين ، قدم عمرو بن سعد بن أبي
الصفحه ٣٣٤ : البندقداريّ ، وشوهد فيه أمر عجيب.
قال جامع السيرة
الظاهرية : لما كان يوم عاشوراء يعني من سنة اثنتين وسبعين
الصفحه ٣٩٤ :
الليالي من أصناف الحلاوات مما يجب برسم القصور ، ودار الوزارة خاصة.
وقال في سنة سبع
عشرة وخمسمائة : وفي
الصفحه ٣٩٩ : الوفاء ، ووفى بحسن الحفاظ ، كما هي عادته ، لا جرم أنه قتل في واجب
من يهوي كما هي سنة المحبين فالله يرحمه
الصفحه ٤٥٦ : الرعية وتكثر نعمهم
٤٣٦
دار الديباج
٣٨٩
موسم رأس السنة
٤٣٦
الصفحه ٢٧٥ :
والمجلس برسمه :
مائة وعشرون دينارا ، وبرسم ولده : راتبا عشرة دنانير وأثبت أربعة غلمان نصارى
الصفحه ٢٩٣ : : ألفان وتسعمائة وأربع وتسعون قصبة.
تفصيل ذلك : شاشية
طميم السلف : ديناران ، وسبعون قصبة ذهبا عراقيا
الصفحه ١٢ : آلاف عام ، وللقوس أربعة آلاف عام ،
وللجدي ثلاثة آلاف عام ، وللدلو ألفي عام ، وللحوت ألف عام ، فصار
الصفحه ٤٠٤ : ، وطيلسان مقوّر ، وبياض مذهب ، وشقة سقلاطون ،
وشقة تحتانيّ ، وشقة خز ، وشقة ديبقيّ ، وأربعة أكياس دراهم
الصفحه ٢٩٥ :
بالأمير الثقة ولكل من غير هؤلاء المذكورين : حلة حريريّ أربع قطع ولفافة فوطة ،
مختار الدولة ظل بدلة حريريّ
الصفحه ٤١٣ : على أربع بغال مع أربعة من مستخدمي بيت المال ، أربعة
أكياس في كل كيس خمسمائة درهم ظاهرة في أكفهم
الصفحه ٢٧٨ : : سبعون دينارا وبقية
الأزمّة على العساكر والسودان : من خمسين إلى أربعين دينارا إلى ثلاثين دينارا.
العرض