الصفحه ٢٥٥ :
الأمّة المقتدى
بهم ، وأوّل ما عرف في الإسلام بالعراق أيام معز الدولة عليّ بن بويه ، فإنه أحدثه
في
الصفحه ٢٨٧ : ، وثاروا بين القصرين
، وكبيرهم رضوان بن ولخشي ، وقاموا بأبي عليّ بن الأفضل الملقب : بكتيفات ، وقالوا
: لا
الصفحه ٢٩٥ : بن أمير الجيوش ، وهم : حسن ، وحسين ،
وأحمد الأجل المؤتمن سلطان الملوك يعني أخا الوزير عن تقدمة
الصفحه ٣١٧ : الحريق حبسا ، وفيها يقول القاضي المهذب بن الزبير لما اعتقل بها ،
وكتب بها للكامل بن شاور :
أيا
الصفحه ٣٢٢ : الحسينيّ
قال الفاضل محمد
بن عليّ بن يوسف بن ميسر : وفي شعبان سنة إحدى وتسعين وأربعمائة ، خرج الأفضل بن
الصفحه ٣٤٨ : ذهب ، ثم أمر بالخلع للشيخ أبي الحسن بن أبي أسامة باستمراره على ما بيده
من كتابة الدست الشريف ، وشرفه
الصفحه ٣٧٤ : القارئ ، فلا يتسع له أن يقول عن نفسه نعوته ولا دعاءه
، بل يقول : المملوك فلان بن فلان ، وقرأه مرّة القاضي
الصفحه ٣٩٨ : بن الحاكم يعني بعدما هدمها أبوه الحاكم ، وكانت معدّة
لنزهة الخلفاء ، وكان التوصل إليها من القصر يعني
الصفحه ٤٢٨ : الحيّ بثلاثة
أبيات ، وكان بالإسكندرية : مكين الدولة أبو طالب أحمد بن عبد المجيد بن أحمد بن
الحسن بن حديد
الصفحه ٢٣ : وعشرون ساعة ، وكان يتولى ذلك النّسأة من بني كنانة
المعروفون بالقلامس ، وأحدهم قلمس ، وهو البحر الغزير
الصفحه ٣٤ : كمل ملكه
، ولم يبق له عدوّ اتخذ ذلك اليوم عيدا ، وسماه نوروزا في اليوم الجديد ، وقيل :
إن سليمان بن
الصفحه ١٢٢ : بالله أحمد بن المتوكل لم يدع
ابن شيخ له ، ولا بايع هو ، ولا أصحابه ، فبعث إليه بتقليد أرمينية زيادة على
الصفحه ١٢٦ :
وبنى أيضا في
القصر قبة تضاهي قبة الهواء سماها الدكة ، فكانت أحسن شيء بني ، وجعل لها الستر
التي تقي
الصفحه ١٣٣ : الجيش خمارويه بن أحمد بن طولون ، وبايعه الجند يوم الأحد لعشر خلون من ذي
القعدة ، فأمر بقتل أخيه العباس
الصفحه ١٤٤ : ، فهلك أكثرهم ، وأخرج ذكا الجند
المخالفون له ، فعسكر بالجيزة ، وقدم أبو الحسن بن المادرانيّ واليا على