الصفحه ٢٧٠ : ، محلها
بدار الإمارة من جوار الجامع الطولونيّ.
فلما مات المعز ،
وقلد العزيز بالله الوزارة ، ليعقوب بن
الصفحه ٣٢٦ : أمرنا إذا نحن لقيناك أن لا نفارقك حتى
نقدمك الكوفة على عبيد الله بن زياد ، فقال الحسين : الموت أدنى إليك
الصفحه ٣٤٤ : حسام الدين لاجين : قطعة من دار الوزارة ، فبنى بها الربع المقابل خانقاه
سعيد السعداء ، ثم بنى المدرسة
الصفحه ٤٣٤ : في وزارته إلى اليمن ، لتحقيق نسبه أنه ولد من جارية نزار بن
المستنصر ، لما خرجت من القصر ، وهي به حامل
الصفحه ٤٣٧ : ء كثير ، فلما زالت الدولة اتخذ الملوك من بني أيوب يوم عاشوراء ، يوم سرور ،
يوسعون فيه على عيالهم
الصفحه ٤٤٣ : فيه آراء ،
وأعمال على مصطلحهم غير أنه في غير هذا اليوم. وقد صنف عليّ بن حميرة الأصفهانيّ
كتابا مفيدا
الصفحه ٥٠ : عبد الرحيم بن عليّ البيسانيّ : أنه قد آن نقل السنة ،
فأنشأ سجلا بنقلها نسخ الدواوين ، وحمل الأمر على
الصفحه ٦٢ :
جدّ أبيه عباد بن
حذيفة عن جدّ جدّه حذيفة بن عبد بن فقيم ، وكان يقال لحذيفة القلمس ، وهو أوّل من
الصفحه ١٣١ :
فتلقاه عليّ بن
ماجور ، وأقام له بها الدعوة ، فأقام بها حتى استوثق له أمرها ، ومضى إلى حمص
فتسلمها
الصفحه ١٤٣ : وهم ثلاثون نفرا ، فكان يوما مذكورا ، وابتدئ في هدم
ميدان بني طولون في شهر رمضان ، وبيعت أنقاضه ، وخرج
الصفحه ١٥١ : بدينار في زمن أحمد بن طولون.
قال ابن المتوّج :
خطة مسجد عبد الله أدركت بها آثار دار عظيمة ، قيل : إنها
الصفحه ١٩٨ : مقتل أبيه
الوزير عباس ، وعمره خمس سنين ، فقدم طلائع بن رزيك (١) والي الأشمونين بجموعه إلى القاهرة
الصفحه ٢١٠ : الفاطمية باستيلاء
السلطان الملك الناصر صلاح الدين يوسف بن أيوب بن شادي في سنة سبع وستين وخمسمائة.
فنقلها
الصفحه ٢٤٤ : لواتة الذين
نزلوا بالمنوفية.
باب سعادة
عرف بسعادة بن
حيان ، غلام المعز لدين الله ، لأنه لما قدم من
الصفحه ٢٤٨ :
وأولاد عمه ،
واعتقلهم بها ، وفيها مات داود بن العاضد ، ولم يزل بقيتهم معتقلين بالقلعة ، إلى
أن