الصفحه ٤٢٦ : المصحف المنسوب خطه إلى عليّ بن أبي طالب ، رضياللهعنه ، وهو من حاصله فإذا وازاه وقف في موضعه ، وناوله
الصفحه ٤٥١ : عشر كلهم أولاد العاضد لصلبه ، أناث عشرون : بنات العاضد
خمسة ، إخوته أربع ، جهات العاضد أربع ، بنات
الصفحه ٢٦ :
وما زالت القبط
على هذا إلى أن ملك مصر أغشطش بن بوحس ، فأراد أن يحملهم على كبس السنين ليوافقوا
الصفحه ٣١ : .
ذكر قسطنطين :
وقسطنطين هذا : هو ابن قسطنش بن وليطنوش بن أرشميوش بن دقبون بن كلوديش بن عايش بن
كتبيان
الصفحه ٤٦ : المعتضد ما حدّثني به أبو أحمد يحيى بن عليّ بن
يحيى المنجم القديم قال : كنت أحدّث أمير المؤمنين المعتضد
الصفحه ٤٧ : ، وتردّه إلى خمسة أيام من حزيران ، وأنفذته إلى عبيد الله بن يحيى ، فأمر
أن يستفتح الخراج في خمس من حزيران
الصفحه ٦٥ : تاريخ الفرس
، ويعرف أيضا بتاريخ يزدجرد ، فإنه من ابتداء تملك يزدجرد بن شهربار بن كسرى
أبرويز ، أرخ به
الصفحه ٦٧ :
الإسكندرية الفتح
الأوّل نزل بجوار هذا الحصن ، واختط الجامع المعروف بالجامع العتيق ، وبجامع عمرو
بن
الصفحه ٧٠ :
الحسن بن عليّ بن
أبي طالب ، وطروق المسجد في إمارة يزيد بن حاتم بن قبيصة بن المهلب بن أبي صفرة
على
الصفحه ١٢٩ :
وانتهى أمره بدأ
يسترجع منه الدهر ما أعطاه ، فأوّل ما طرقه موت خطيبته بوران التي من أجلها بنى
بيت
الصفحه ١٣٢ : مسيره ، وهو
محارب لصاحب الزنج ، فعمل عليه حتى عاد إلى سامراء ، ووكل به جماعة ، وعقد لإسحاق
بن كنداخ
الصفحه ١٦٧ :
متصلة بمباني
مدينة عين شمس ، وجاء الإسلام ، وبها بناء يعرف بالقصر حوله مساكن ، وعليه نزل
عمرو بن
الصفحه ١٧٦ :
وعرف موضعها بالكوم الأحمر من أجل أنه كان يعمل فيها أقمنة الطوب ، فلما سأل
الصاحب بهاء الدين بن حنا
الصفحه ١٩٣ : الدولة ، وناصحها أبا محمد الحسن بن صالح الروذبادي ، وأقام بدله أبا القاسم
عليّ بن أحمد الحرحراي.
وفي
الصفحه ٢٠٢ :
موضع القاهرة مسجد بني على رأس إبراهيم بن عبد الله بن حسن بن الحسين بن عليّ بن
أبي طالب ، ثم مسجد تبر