الصفحه ١٧٧ : .
الموقف (١) قال ابن وصيف شاه في أخبار الريان بن الوليد : وهو فرعون
نبيّ الله يوسف صلوات الله عليه ، ودخل
الصفحه ٣٢٤ :
حسين بن شيخ
الشيوخ بن حمويه ، وردّ إليه أمر هذا المشهد بعد إخوته ، جمع من أوقاته ما بنى به
إيوان
الصفحه ١٠٨ :
بالموقف من العسكر
، وخرج دحية بن المعصب بن الأصبغ بن عبد العزيز بن مروان بالصعيد ، ونابذ ، ودعا
الصفحه ١٩٤ :
الحرحراي ، فلم
يتمكن أبو سعد من إظهار ما في نفسه حتى مات الحرحراي ، وتولى أبو منصور صدقة بن
يوسف
الصفحه ٧٣ :
الله عليه ، وكان
عبد الله بن سعد على ميمنة عمرو منذ توجه من قيسارية إلى أن فرغ من حربه ، وكان
الصفحه ١٤٦ :
مدّة اثنتين
وثلاثين يوما إلى أن قدم رسول أحمد بن كيغلغ بولايته الثانية من قبل القاهر بالله
لتسع
الصفحه ٣٢٥ :
بن سعد بن أبي وقاص ، وكان الأمير على الخيل التي أخرجها عبيد الله بن زياد إلى
قتل الحسين ، وأمّر عليهم
الصفحه ١١٦ : .
فولى مالك بن كيدر
بن عبد الله الصفديّ من قبل أشناس على الصلاة وقدم لسبع بقين من ربيع الآخر ، وصرف
لثلاث
الصفحه ١١٧ : الآخر سنة سبع وثلاثين ومائتين.
فولي خوط عبد
الواحد بن يحيى بن منصور بن طلحة بن زريق من قبل المنتصر على
الصفحه ١٣٥ :
ثم ولي أبو موسى
هارون بن خمارويه يوم خلع جيش ، فقام طائفة من الجند ، وكاتبوا ربيعة بن أحمد بن
الصفحه ١٤٩ :
ذكر ما كانت عليه مدينة الفسطاط من كثرة العمارة
قال ابن يونس عن
الليث بن سعد : أن حكيم بن أبي
الصفحه ١٨١ : محمد
بن إسماعيل بن جعفر الصادق ، وأنه كان من الأهواز ، واشتهر بالعلم والتشيع ، وصار
له دعاة ، وقصد
الصفحه ١١٤ :
ولايته أربعة عشر شهرا.
ثم ولي عبيد الله
بن السريّ بن الحكم بمبايعة الجند لتسع خلون من شعبان على الصلاة
الصفحه ٢٤٧ :
دار الخلافة ، وبه سكن الخلفاء إلى آخر أيامهم ، فلما انقرضت الدولة على يد
السلطان صلاح الدين يوسف بن
الصفحه ٢٦٣ :
السبعة هم : عليّ بن أبي طالب ، والحسن بن عليّ ، والحسين بن عليّ ، وعليّ بن
الحسين الملقب زين العابدين