الصفحه ٦٨ : سابان ، وفرّ منه إلى مقدونية
غلب على ملك مصر ، واستولى عليها وبنى للفرس قصرا ، وجعل فيه بيت نار على شاطى
الصفحه ٧٤ : أصحابه على أفواه الخندق عليهم السلاح ، فبينا هو على
ذلك إذ جاءه خبر الزبير بن العوام ، أنه قدم في اثني
الصفحه ٧٥ : نعاملهم على ما نرضي نحن وهم به من شيء.
فلما أتت عمرو بن
العاص رسل المقوقس ، حبسهم عنده يومين وليلتين
الصفحه ١٠٣ : خلافة
الآمر بأحكام الله أبي عليّ منصور بن المستعلي أمر وزيره أبو عبد الله محمد بن
فاتك المنعوت بالأجل
الصفحه ١٢٤ : فيه ألف ألف دينار : بنى منه المارستان ، وخرج إلى
الشام ، وقد تقلدها فتسلم دمشق وحمص ، ونازل أنطاكية
الصفحه ١٣٧ :
ومصباح أهلها
بفقد بني طولون
والأنجم الزهر
وفقد بني طولون
في كل موطن
الصفحه ١٣٩ :
طوبى لمن خصه
رشد فذكره
وقال أحمد بن
إسحاق الجفر :
وإذا ما أردت
أعجوبة الده
الصفحه ١٥٢ : باقي الأحوال.
وقال عن أبي بكر
محمد بن عليّ المادرانيّ : أنه حج اثنتين وعشرين حجة متوالية ، أنفق في كل
الصفحه ١٥٣ :
وقال أبو سعيد (١) عبد الرحمن بن أحمد بن يونس في تاريخ مصر : حدّثني بعض
أصحابنا بتفسير رؤيا رآها
الصفحه ١٧٣ : من استأجر قطعة هدم ما بها من البناء
بالطوب اللبن ، وقلع الأساس الحجر ، وبنى به ، فزال السور المذكور
الصفحه ١٧٨ : بن الصاحب بهاء الدين عليّ بن حنا الجامع هناك ، وعمّر
الناس في جسر الأفرم ، وكان قبل ذلك آخر عمارة
الصفحه ١٨٦ : وثلاثين وثلثمائة ،
خرج عليه أبو يزيد مخلد بن كندار (١) النكاريّ الخارجيّ بإفريقية ، واشتدّت شوكته ، وكثرت
الصفحه ١٩٩ : من الأشمونين ، وأخذ الإسكندرية بعد أن استخلف عليها ابن
أخيه صلاح الدين يوسف بن أيوب ، ولم يزل يسير من
الصفحه ٢٠٨ : ، ويقال له الآن : الشوّايين ، وبطرف
سوق السرّاجين مسجد ابن البناء الذي تسميه العامّة : سام بن نوح ، ويجاور
الصفحه ٢١٣ : ذكرها
من بعدهم فبألسن
البنيان
إن البناء إذا
تعاظم شأنه
أضحى