الصفحه ٥٥ : بينهما تفاوت أربع سنين ، فتحدّث القائد أبو عبد الله
محمد بن فاتك البطائحيّ (١) مع الأفضل بن أمير الجيوش
الصفحه ١٢٣ : يشرف منه أيضا على البحر ، وعلى باب مدينة الفسطاط ، وما يلي ذلك.
فكان منتزها حسنا
، وبنى الجامع ، فعرف
الصفحه ١٣٦ :
فذبحوا بين يديه ،
كما تذبح الشياه ، وقتل من السودان سكان القطائع خلقا كثيرا فقال أحمد بن محمد
الصفحه ١٤١ : محمد بن أبي
يعقوب الكاتب قال : لما كانت ليلة عيد الفطر من سنة اثنتين وتسعين ومائتين تذكرت
ما كان فيه آل
الصفحه ١٧٠ : الفسطاط الآن لمجاورتها
للجزيرة الصالحية ، وكثير من الجند قد انتقل إليها للقرب من الخدمة ، وبنى على
سورها
الصفحه ٢٠١ :
ذكر ما كان عليه موضع القاهرة قبل وضعها
إعلم أن مدينة
الإقليم منذ كان فتح مصر على يد عمرو بن
الصفحه ٢٢٠ : الإسراع ، وتفوق سرعة السحاب عند الاتساع ، فهن
مع العقبان في النيق (٣) حوّم ، وهن مع البنيان في البحر عوّم
الصفحه ٢٢١ :
وقال إبراهيم بن
القاسم الكاتب الملقب بالرشيق يتشوّق إلى مصر ، وقد خرج عنها في سنة ست وثمانين
الصفحه ٢٣٢ :
بدار خوند طولوباي
زوجة السلطان الملك الناصر حسن بن محمد بن قلاوون ، وبجوارها حمام الأعسر المذكور
الصفحه ٢٣٧ : إليه الأمير منصور بن
العزيز بالله خمسة آلاف دينار ، توفي يوم الاثنين لسبع بقين من ذي القعدة سنة إحدى
الصفحه ٢٤٩ :
هو قصر المعز لدين
الله معدّ ، وبنى قصر الذهب العزيز بالله نزار بن المعز ، وكان يدخل إليه من باب
الصفحه ٢٥٠ : تتمّ من الذهب سبعة عشر ألف
مثقال.
وقال المرتضى أبو
محمد عبد السلام بن محمد بن الحسن بن عبد السلام بن
الصفحه ٣٠٣ : عليّ بن ركن الدولة بن بويه الديلميّ عمله مكتوب في وسطه
فخر الدولة شمس الملة ، وأبيات منها :
ومن
الصفحه ٣١٤ : أفتكين (١)
قال ابن الطوير :
وكانت لهم دار كبرى يسكنها : نصر الدولة أفتكين الذي رافق نزار بن المستنصر
الصفحه ٣١٥ :
سبع وثمانين
وأربعمائة ، بادر الأفضل شاهنشاه بن أمير الجيوش بدر الجمالي إلى القصر ، وأجلس:
أبا