الصفحه ١٧٤ : ء الدولة لأونوجور بن الإخشيد خليجا حتى اتصل
بخليج بني وائل ، ودخل الماء إلى ساحل مصر ، ثم إنه لما كان قبل
الصفحه ١٧٥ : القديم الذي هو الآن البكارة
إلى المعاريج ، وأنشأ الملك الناصر محمد بن قلاون الجامع الجديد عمرت موردة
الصفحه ١٨٠ : بن أيوب ، وابنه الملك العزيز عثمان ، وابنه الملك
المنصور محمد ، ثم الملك العادل أبو بكر بن أيوب
الصفحه ١٩٠ :
الحمالات ، فجاء
الفاضل في القتلى لبني حسن عند بني جعفر نحو سبعين قتيلا ، فأدّوا عنهم وعقدوا
بينهم
الصفحه ٢٥٢ : سماط عيد الفطر بهذه القاعة
قال الأمير
المختار عز الملك بن عبيد الله بن أحمد بن إسماعيل بن عبد العزيز
الصفحه ٢٥٧ :
محرّر من ديوان
الإنشاء يتضمن نص الخلافة من النبيّ صلىاللهعليهوسلم إلى أمير المؤمنين عليّ بن أبي
الصفحه ٢٦٧ : يعرف : بميمون القدّاح ، وكان
من غلاة الشيعة ، فولد ابنا عرف : بعبد الله بن ميمون ، اتسع علمه وكثرت
الصفحه ٢٨٢ : السدرة
كانت بجوار
المدرسة ، والتربة الصالحية ، واشتراها قاضي القضاة : شمس الدين محمد بن ابراهيم
بن عبد
الصفحه ٢٩٤ : مذهبة ، السيدة العابدة العمة مثل ذلك ،
الموالي الجلساء من بني الأعمام ، وهم أبو الميمون بن عبد المجيد
الصفحه ٣٢٧ :
فقال ابن زياد
لشمر بن ذي الجوشن : اخرج بهذا الكتاب إلى عمرو فليعرض على الحسين وأصحابه النزول
على
الصفحه ٣٤٥ : أنه
لا حق لبني العباس ، ولا له من جملتهم في الخلافة مع وجود بني فاطمة الزهراء عليهاالسلام.
وكان
الصفحه ٣٤٦ : ، فلما قام شاهنشاه بن أمير الجيوش من بعد أبيه ، ومات الخليفة المستنصر ،
ولقبه بالمستعلي ، صار يقال له
الصفحه ٣٩٣ : القاهرة في ليالي الجمع ، والأنصاف وحضر قاضي
القضاة مالك بن سعيد الفارقيّ (١) إلى جامع القاهرة ليلة النصف
الصفحه ٣٣ : يخرج الناس فيه
إلى بني وائل بظاهر فسطاط مصر ، ويتظاهرون في ذلك اليوم بالمنكرات من أنواع
المحرّمات
الصفحه ٣٥ :
وقال عليّ بن حمزة
الأصفهانيّ (١) في كتاب أعياد الفرس : إنّ أوّل من اتخذ النيروز ، جمشيد ،
ويقال