الصفحه ١٣٠ : النيل ، ونحو ذلك من هتف
القول ، وتنميق المكر فثبت الله الأمير بيبرس ، وقوّاه حتى أعرض عن جميع ما زخرفه
الصفحه ٣٤٦ :
في قوله عزوجل : (كَذَّبَ أَصْحابُ
الْأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ) [الشعراء / ١٧٦] ،
وفي قوله سبحانه
الصفحه ٤٠٥ : ) [ص / ٨٨] ، ونعود
إلى قول الله تعالى ، وهو أصدق القائلين : (كَمْ مِنْ فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً
الصفحه ٤١٥ : يرافق أحدا في الليل ، ولا يعلم أحد يوم صومه من يوم فطره ، ويجعل دائما
قول إن شاء الله تعالى ، مكان قول
الصفحه ٤٣٨ : يقال : إنّ عيسى ابن مريم عليهالسلام ، ولد بها ، وإن نخلة مريم عليهاالسلام التي ذكرت في قوله تعالى
الصفحه ١٤ : ذلك ويقال : إنه المراد في قوله تعالى : (وَالسَّماءِ
وَالطَّارِقِ وَما أَدْراكَ مَا الطَّارِقُ
الصفحه ١٨ : تقدّم في
الأفلاك من القول ما يتبين به لمن ألهمه الله تعالى كيف تكون الحركة التي بها
الليل والنهار
الصفحه ٣٣ : تعالى بقوله : (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ
يَلْتَقِيانِ) [الرحمن / ١٩] ،
وقوله : (وَجَعَلَ بَيْنَ
الْبَحْرَيْنِ
الصفحه ٤٣ : صلىاللهعليهوسلم : مصر خزائن الأرض كلها ألا ترى إلى قول يوسف عليهالسلام : (اجْعَلْنِي عَلى
خَزائِنِ الْأَرْضِ
الصفحه ٤٥ : وَمَقامٍ كَرِيمٍ وَنَعْمَةٍ كانُوا فِيها فاكِهِينَ) [الدخان / ٢٥].
قال ابن يونس في قول الله سبحانه
الصفحه ٤٦ :
ترى إلى قول يوسف عليهالسلام لملك مصر : (اجْعَلْنِي عَلى
خَزائِنِ الْأَرْضِ) ففعل فأغيث بمصر
الصفحه ٤٨ : في قول يزيد بن أبي حبيب ، وغيره اثني
عشر ساحرا رؤساء ، تحت يد كل ساحر منهم عشرون عريفا ، تحت يد كل
الصفحه ٤٩ : قول الله سبحانه وتعالى : (وَابْعَثْ فِي
الْمَدائِنِ حاشِرِينَ) [الشعراء / ٣٦] ،
ويعمل بمصر معامل
الصفحه ٥٠ : شعب ، وحربهم حرب ، وهي لمن
غلب. وقال آخر : مصر من سادات القرى ورؤساء المدن ، وقال زيد بن أسلم في قوله
الصفحه ٥١ : النَّخْلَةِ) [مريم / ٢٥] وهذا
القول وهم ، فإنه لا خلاف بين علماء الأخبار من أهل الكتاب ، ومن يعتمد عليه من