الصفحه ٤٠٠ : بينهم ، مثل واحد منهم ، وكان مع ذلك عالي الهمة
غزير الجود واسع الكرم شجاعا أبيّ النفس تهابه الملوك ، وله
الصفحه ٦٣ : بجميع العلل ، وكتب على رأس كل تمثال ما يصلح من العلاج ،
فانتفع الناس بها زمانا إلى أن أفسدها بعض الملوك
الصفحه ٨٩ : تتغير كل
التغير ، وأن يجعل علاجه ملائما لما عليه الأبدان بأرض مصر ، ويجتهد في أن يجعل
ذلك إلى الجهة
الصفحه ٢١٢ : كل صنعة
وعلاجها وما يصلح لها ، ولم يترك علما من العلوم حتى زبره ورسمه ، وجعل فيها أموال
الكواكب التي
الصفحه ١٢٥ : الاتعاظ ، وينفع أمراض العصب الباردة وخاصة ما يلي سرته ، ويحاذي ذنبه
وينفع مفردا ومركبا ، واستعماله مفردا
الصفحه ٢٨١ : عجيبة ، حتى
بلغ مدينة طرسوس ، وكاد يهلك لفرط البرد حتى انقبض عصبه ، فلاقاه دارا في ثلثمائة
ألف راجل
الصفحه ٣٤٤ : إلى جانب أيلة
مدينة يقال لها : عصبون جليلة عظيمة.
مربوط : كورة من
كور الإسكندرية ، كانت لشدّة بياضها
الصفحه ١٠٦ : حاجزا يحجزه عن الانبساط. وأما قوله : إن الأسداد إذا كثرت فاض الماء على
الأرض دفعة فليس كذلك؟ بل يصير
الصفحه ٤١ : بن العاص ، فأقطعته مصر ، وأما قوله
سبحانه : (اهْبِطُوا مِصْراً) [البقرة / ٦١]
فإنه أراد مصرا من
الصفحه ٨٠ :
توريثهم أرض مصر يعني قول الله عزوجل عن قوم فرعون : (فَأَخْرَجْناهُمْ
مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ وَكُنُوزٍ
الصفحه ١٣٢ : وأفنيتها ، فيحسبونه كيف شاءوا ، ويرسلونه كيف شاءوا ، فذلك
قوله تعالى ، عما حكى عن قول فرعون : (أَلَيْسَ لِي
الصفحه ٢٩٩ : الْبِلادِ) [الفجر / ٨].
قال المبرّد :
وقولها يعني الخنساء : رفيع العماد إنما تريد الطول ، يقال : رجل معمد
الصفحه ٣٩ : رحيله اه :
ألا قل لبابليون
والقول حكمة
ملكت زمام الشرق
والغرب فأجمل
الصفحه ٤٤ : الكنائس الجامعة
فأمروا أن يجعلوا في بيوتهم مساجد مستقبلة الكعبة يصلون فيها سرّا ، وعن مجاهد في
قوله
الصفحه ١٠٥ : : الذي تحصل من هذا القول إن النيل مخرجه من جبل
القمر. وأن زيادته إنما هي من فيض البحر عند المدّ فأما كون