الصفحه ١٦٣ : العدّة الحاضرة مائة وسبعة وأربعين طلبا والغائب منها عشرون طلبا ،
وتقدير العدّة يناهز أربعة عشر ألف فارس
الصفحه ١٥٨ : إليه هذه المسامحة إلى حين
ختم هذا السجل من العين ألفا ألف وسبعمائة ألف وعشرون ألفا وسبعمائة وسبعة وستون
الصفحه ٢٢ : هذا القطر في مبلغ دور الأرض ، لبلغت مساحة بسط الأرض بالتكسير مائة ألف ألف
واثنين وثلاثين ألف ألف
الصفحه ٢٨٢ : .
ثم إنّ دارا لمّا
يئس من مصالحته أقبل في أربعمائة ألف راجل ومائة ألف فارس ، فتلقى الإسكندر مقبلا
من
الصفحه ١٣٣ : يده مائة ألف ألف دينار وخمسين ألف ألف دينار ، وقصده بعض عمالقة الشام فخرج إليه
واستباحه ، ودخل فلسطين
الصفحه ١٤٩ : ، والسلام.
وقال الليث بن سعد
رضياللهعنه : جباها عمرو بن العاص رضياللهعنه اثني عشر ألف ألف دينار
الصفحه ١٧٨ :
وستة وثلاثين ألف
راجل ، وزاد غيره ، وعشرة شواني (١) بحرية فيها عشرة آلاف مقاتل ، وهذا عند انقراض
الصفحه ٢٨١ :
ألف راجل ، وخمسون
ألف فارس ، سوى من كان فيه من أصحابه المقدونيين ، ومن غيرهم من أجناس اليونانيين
الصفحه ١٥٠ : دينار فكتب إليه عمر بن الخطاب بعجزه ، ويقول له جباية
الروم : عشرون ألف ألف دينار فلما كان العام المقبل
الصفحه ١٧٦ : آلاف أربعة آلاف ، ألف
يخلفها الرجل في أهله ، وألف يتزوّدها معه في سفره ، وألف يتجهز بها ، وألف يترفق
الصفحه ١٧٧ : الأمير أبو العباس أحمد بن طولون مصر ،
فاستكثر من العبيد ، وبلغت عدّتهم زيادة على أربعة وعشرين ألف غلام
الصفحه ٣٠٩ :
مائتي ألف رجل ،
فلحق بأرض الروم أهل القوّة وركبوا السفن ، وكان بها مائة مركب من المراكب الكبار
الصفحه ٢١ : ، وقيل : الأرض أربعة وعشرون ألف فرسخ
: للسودان اثنا عشر ألف ، وللروم ثمانية آلاف ، ولفارس ثلاثة آلاف
الصفحه ١٦٢ : أيام رزيك بن الصالح؟
فقال : أربعين ألف فارس ونيفا وثلاثين ألف راجل من السودان.
وقال أبو عمرو
عثمان
الصفحه ١٧٥ : اختطت الكوفة والبصرة ، فغيرت العرفاء والأعشار ، وجعلت أسباعا ،
وجعل مائة عريف على كل مائة ألف درهم عريف