الصفحه ٣٦٦ : منه العمد وغيرها. فأما العمد والقواعد والرءوس التي
يسميها أهل مصر الأسوانية ، ومنها حجارة الطواحين
الصفحه ٢٣٠ : الحجارين والقطاعين وكسروا الصنم المعروف بالسرية ، وقطعوه أعتابا وقواعد ظنا
أن يكون تحته مال ، فلم يوجد سوى
الصفحه ٢٢٨ : لدينا العالم
الإنس والجنّ
كأن رحى الأفلاك
أكوارها على
قواعدها الأهرام
الصفحه ٢٩٧ : العمد
وغيرها ، وكانوا يحملون ما عملوا بعد النقر ، فأما العمد والقواعد والرءوس التي
يسميها أهل مصر
الصفحه ٤٢٣ : ذراعا ،
وأعضاؤه في تلك النسبة من العظم ، وكل هذه الأصنام قائمة على قواعد ، وبعضها قاعد
على نصبات عجيبة
الصفحه ٤٢٤ : تهدّم أكثرها
، وإنما بقيت قواعدها.
وقال محمد بن
إبراهيم الجزريّ في تاريخه : وفي رابع شهر رمضان ، يعني
الصفحه ١٤٢ : البلد ذلك الوقت مائة ألف ألف وثلاثة آلاف ألف دينار وقسمها على مائة وثلاث
كور بعدّة الآلاف.
ويقال : إن
الصفحه ١٦٤ :
والمرتاحية والدقهلية وبوش وغير ذلك ، وهو ألف ألف ومائة ألف وتسعون ألفا وتسعمائة
وثلاثة وعشرون دينارا.
تفصيل
الصفحه ١٨٦ :
أحمد بن طولون في
العمارة ، وبالغ فيها ، فعقدت معه أربعة آلاف ألف دينار وثلثمائة ألف دينار،
وجباها
الصفحه ١٥٦ :
أربعين ألف دينار
فاستنض عشرين ألف دينار ، ولم يدر ما يعمل فيها إلى أن اجتمع مع أبي يعقوب ـ كاتب
الصفحه ١٤٣ : وعشرين ألف ألف دينار وأربعمائة
ألف دينار من جهات مصر ، وذلك ما يصرف في عمارة البلاد لحفر الخلج وإتقان
الصفحه ١٨٥ :
أوّل من جبى خراج
مصر في الإسلام ، عمرو بن العاص رضياللهعنه ، فكانت جبايته اثني عشر ألف ألف دينار
الصفحه ١٨٨ : خارجا عن الثغور ، وأرباب الأموال الديوانية ، وعدّة نواح أربعة آلاف ألف
وستمائة ألف وثلاثة وخمسين ألفا
الصفحه ١٨٧ : ، فجبى
الخراج لسنة ثمان وخمسين وثلثمائة ثلاثة آلاف ألف دينار وأربعمائة ألف دينار ونيفا
، وأمر الوزير
الصفحه ٥١ : مصر إلى ثمانية وعشرين ألف ألف فدان ، وإنما يعمر منها ألف ألف
فدّان ، وقد كشفت أرض مصر ، فوجدت غامرها