الصفحه ٦٨ : ، وهلكت الدواب المضرة وجهزوا قائدا في جيش إلى
المدينة فلم يجدوا بها غير رجل واحد فأخذوا من الأموال
الصفحه ٤٤٧ : في قصر الملك سرير من فضة يجلس عليه ، ويغدو فيه ، ويروح إلى باب الملك ، ويخرج
العمال والكتاب بين يديه
الصفحه ٤٠٠ : هو فيه ، فضمن له تحصيل المال ، فلما كان في الليل ركب
، الملك الكامل وتوجه من العادلية في جريدة إلى
الصفحه ٤٤٦ :
ربع السنة ، فلما تمّ ذلك نقل إلى المدينة الأموال والجواهر التي بمصر من عهد
الملوك ، والتماثيل والحكم
الصفحه ٣٢٤ : بالناس ، فأتوه ، فقام الفرنج مع صاحبهم ، واتسع الخرق إلى أن ركب متولي
الثغر ، وأغلق أبواب المدينة ، وطلب
الصفحه ٤٢٠ : أصنامهم تماثيل البقر ، ولهذا
أخرج لهم السامريّ عجلا ، وآثار هذه المدينة باقية إلى اليوم ، فيما بقي من
الصفحه ٢٧١ : ء السحرة ، ورفعت أقدارهم ، وأمرت بتجديد الهياكل وصار من لم يرضها إلى
مدينة أتريب ، وملكوا عليها رجلا من ولد
الصفحه ٣٩٤ : إسرائيل أربعين سنة لم يدخلوا مدينة ولا أووا إلى
بيت ولا بدّلوا ثوبا ، وفيه مات موسى عليهالسلام.
ويقال
الصفحه ٣٤٧ : ،
وخربت ، وبقي منها إلى يومنا هذا ، وهو سنة خمس وعشرين وثمانمائة نحو الأربعين
مدينة قائمة منها ما يعرف
الصفحه ٢٥٢ : ، والله تعالى أعلم.
ذكر مدينة منف وملوكها
هذه المدينة كانت
في غربيّ النيل على مسافة اثني عشر ميلا من
الصفحه ٤١٨ : الأخير فقيل : بريد ، وهذا الدرب الذي يسلكه العساكر والتجار
وغيرهم ، من القاهرة على الرمل إلى مدينة غزة
الصفحه ٢٥٤ : الماء من أعلى
السور إلى المدينة فينتفع به فيها بغير مشقة ولا كلفة ، ثم يخرج من ناحية أخرى ،
وكتب على
الصفحه ٢٨٢ : بعضا ، ومضى إلى إحراز طرسوس ، وكانت مدينة زاهرة
قديمة عظيمة الشأن ، وأهلها قد وثقوا بعون أهل إفريقية
الصفحه ٢٦٠ :
طائفة يسيرة ، وقتل فرسون عامّة أصحابه وأخذ ما كان معهم ، وعاد مظفرا إلى مدينة
منف ، وعمل منارا على بحر
الصفحه ٤٥٨ : الأعظم ردّ الماء إذا انتهى إلى حدود اثنتي عشرة ذراعا إلى مدينة الفيوم ،
وطول ما يتصل منه الجدار الذي من