الصفحه ٢٥٥ : الأرض بين أولاده الأربعة عند وفاته ، فجعل لولده قفطريم من أسوان
إلى قفط ، وجعل لولده أشمون من مدينة قفط
الصفحه ١٠٧ :
على جنوبيّ سمغرة وشماليّ غانة ، ثم ينعطف هناك. منه فرقة ترجع جنوبا إلى غانة ،
ثم تمرّ على مدينة برنسة
الصفحه ٢٥٩ :
تحت الأرض من الأشمونين إلى أنصنا.
وقيل : إنه هو
الذي بنى مدينة عين شمس ، وأنه ملك ثمانمائة سنة
الصفحه ٤٢٦ : انتهى إلى صاحب عين شمس ، ثم يرد من عين شمس إلى الحصن الذي
عرف بقصر الشمع حيث الآن مدينة مصر ، ثم يرد من
الصفحه ٤٤٥ :
اليوم : الفيوم ، وكانت مغيضا لماء النيل ، حتى أصلحها يوسف عليهالسلام ليجري الماء منها إلى المدينة
الصفحه ٣٣ :
وبلاد الهند إلى مدينة كنبانة وإلى التبير من بلاد كمران فإذا صار إلى بلاد كمران
ينقسم هناك قسمين : أحدهما
الصفحه ١٣٥ : عمر بن الخطاب رضياللهعنه ، فإنه هو الذي أشار بحفره ، ولم تزل تجري فيه السفن من
فسطاط مصر إلى مدينة
الصفحه ٢٤٧ : أخيهم ، فسرّ الناس به وطلب امرأة أخيه الساحرة ،
ففرّت منه بابنها إلى مدينة ببلاد الصعيد ، وامتنعت عليه
الصفحه ٩٨ : آدم عليهالسلام إلى أرض مصر ومعه عدّة من بني عرباب ، واستوطنوها ، وبنوا
بها مدينة أمسوس وغيرها من
الصفحه ٢٦٩ : ، ومنذ جدّدها
الإسكندر المذكور انتقل تخت المملكة من مدينة منف إلى الإسكندرية ، فصارت دار
المملكة بديار
الصفحه ٢٨٤ : مكة إلى المدينة تسعمائة سنة وثلاث وثلاثون سنة ، ومائة
وخمسة وخمسون يوما.
وبينه وبين يوم
الجمعة أوّل
الصفحه ٣٢٢ : ، والمحارس على ساحل البحر
حتى كانت توقد النار من مدينة سبتة إلى الإسكندرية ، فيصل الخبر منها إلى
الإسكندرية
الصفحه ٢٧٣ : سئل عن شيء صوّت وأجاب عنه ، ووجد في كل خزانة عشر أعجوبات.
فلما فرغ من بناء
المدينة وجه إلى جورياق
الصفحه ٤٤٨ : وظفر بهم ،
ومرّ على البحر المظلم ، فغشيهم منه غمام ، فترجع شمالا حتى انتهى إلى تمثال من
حجر أحمر يومئ
الصفحه ٢٤٣ : الذي ركب مع نوح عليهالسلام في السفينة ونقراوش هو الذي بنى مدينة أمسوس ، وعمل بها
عجائب كثيرة منها