الصفحه ٤٣٦ :
أعظم مدائن الصعيد ، وهي على النيل بنيت بعد قفط في أيام ملك من ملوك القبط الأول
يقال له : سدان بن عديم
الصفحه ٤٦٠ : ،
وهو نهايته ، وعلى الخليج الأعظم بعد هذا أباليز شربها منه من أفواه لها سيحا ،
فإذا نضب ماء النيل ، نصب
الصفحه ٤٥٨ : اثنتين وعشرين وأربعمائة ، تبتدىء بعون الله وحسن توفيقه بذكر حال
البحر الأعظم الذي منه هذه الخلج ، فنذكر
الصفحه ٤٦١ :
ثم ينتهي الخليج
الأعظم إلى : خليج تلاله. وله بابان يوسفيان متينان مبنيان بالحجر سعة كل منهما
الصفحه ٣٢٥ : كونهما شهرا
النداء في البلد بالغزاة في سبيل الله ، فأنكرا وقوع هذا منهما ، وأنهما لم يكن في
قدرتهما ردّ
الصفحه ٣٧٤ : العظمى في أيام الخليفة
المستنصر بالله أبي تميم معدّ بن الظاهر ، وانقطاع الحج في البرّ إلى أن كسا
السلطان
الصفحه ٤٥٩ : القديم الذي عنده السدود اليوم ، وكان عليها
أبواب ، وعدّتها عشر قناطر قديمة ، فيكون جميع ذرع الجدار الأعظم
الصفحه ٢٣٢ : ، وأحدهما
أعظم من الآخر ، والأعظم منهما هو الجبل الشرقيّ المعروف بجبل لوقا ، والغربيّ جبل
صغير ، وبعضه غير
الصفحه ٤٥٥ : الشيخ؟
قال له يعقوب : أعبد الله إله كل شيء ، فقال : فكيف تعبد من لا ترى؟ قال يعقوب :
إنه أعظم وأجلّ من
الصفحه ٣٧٠ : الله بيننا
، وهو خير الحاكمين علينا بذلك عهد الله وميثاقه وذمّته وذمّة رسوله محمد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٥ :
عبد الحميد بن
يحيى يقول : لله در صالح ما أعظم منته على الكتاب.
وأما ديوان الشام
، فإن الذي نقله
الصفحه ٤٣١ : الحجر الأبيض ، ثلاثة أنواع أحدها يقال له : طلق
كافوريّ ، والثاني يقال له : طلق فضيّ ، والثالث يقال له
الصفحه ٤٥١ : برؤياهما التي قصها الله في كتابه ، فوقع كما قصه يوسف ، ورأى
الملك البقرات والسنابل ، فعرّفه الساقي خبر يوسف
الصفحه ٤٤ : الشام بعد التيه ، وقالت طائفة ممن صرفها : أراد مصر فرعون
بعينها واستدلوا بما في القرآن أن الله تعالى
الصفحه ١١٥ : ففي
كتمان الزيادة عن العامّة أعظم فائدة ، وأجلّ عائدة.
وقال المسبحي (١) في تاريخ مصر : وخرج أمر صاحب