الصفحه ٢٥٤ : إلى جنة لا هرم فيها ولا سقم ، ولا همّ ولا
حزن ، وكتب اسم الله الأعظم عليه حتى لا يصل إليه أحد إلا ملك
الصفحه ١٠٩ : التركيّ على المقياس أبا الردّاد المعلم واسمه :
عبد الله بن عبد السلام بن عبد الله بن أبي الردّاد المؤذن
الصفحه ٤٣٨ : ، والثياب من الصوف أو القطن ، فلا بدّ أن يكون فيها اسم المتخذ
له مكتوبا على ذلك مضوا جيلا بعد جيل.
وقبط
الصفحه ٣٣٦ : زجاج كثيرة مكتوب
على بعضها اسم الإمام المعز لدين الله ، وعلى بعضها اسم الإمام العزيز بالله نزار
، ومنها
الصفحه ٢٨٤ : ذكر
القبط بحسب ما وجدت في كتبهم اسم رجل كانت له قصة عجيبة طويلة ، وهو أنه دعا ملكا
إلى عبادة الكواكب
الصفحه ٣٤٧ : وائل (٢) بن جذام.
وقد روي أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال لوفد جذام : «مرحبا بقوم شعيب وأصهار
الصفحه ٢٤١ : ضريرا ، ولد بالأندلس
٣٩٨ ه ، له عدة مؤلفات في اللغة منها : (المحكم والمحيط الأعظم) توفي سنة ٤٥٨ ه
الصفحه ٣٤٠ : ، ودخلنا الورادة فرأيت تاريخ منارة جامعها سنة ثمان وأربعمائة ،
واسم الحاكم بأمر الله عليها ، والورادة من
الصفحه ٢٨٨ : الثاني ، واسمه : فيلوذوفوس ، ويقال له : محب الأخ ،
وكانت مدّة ملكه ثمانيا وثلاثين سنة ، وهو الذي أطلق
الصفحه ٢٦٥ : وحشدوا له ، فحاربوه فقتل منهم خلقا
كثيرا ، وظفر بمن بقي ، فقتلهم وصلبهم على حافتي النيل ، وعاد إلى أعظم
الصفحه ٣٣ :
الإسلام خوفا على أنفسهم من القتل ، ويخرج من هذا المحيط ستة أبحر أعظمها اثنان :
وهما اللذان عناهما الله
الصفحه ٤٤٢ : ، فإذا حذقوا علّم غيرهم ، فأمر الملك أن يبني له مدينة ، ويحوّل
إليها وهي إخميم ، فملكهم مناقيوش نيفا
الصفحه ٢١٥ : الهرم : خمسمائة ألف ذراع بالسوداء ، وما أحسب
على وجه الأرض بناء أعظم منه ولا أحسن هندسة ولا أطول ، والله
الصفحه ٤٢٣ : ، فلم يجدوا عليه معيبا ، ولا أصابوا له عثرة ، فبعثوا به إلى
أهل ديوسوس ليمتحنوه ، فلم يجدوا عليه طريقا
الصفحه ٢١٠ : ، وبنى بها قلعة الجبل والسور المحيط بالقاهرة ، ومصر والقناطر التي
بالجيزة.
وأعظم الأهرام
الثلاثة التي