الصفحه ٣٥ : المغرب بين الإقليم السادس
، والإقليم السابع ، وهو متسع وفيه جزائر كثيرة ، ومنها جزيرة الأندلس إلا أنها
الصفحه ٤٢٥ : بن ياسر مؤرخ أندلسي من الشعراء العلماء
زار العديد من البلدان وله تآليف غزيرة مخطوطة ومطبوعة ولد سنة
الصفحه ١٢٤ : أوجاع المفاصل الحريفة إذا دهنت به.
قال ابن البيطار :
رأيت بساحل مدينة مالقة من بلاد الأندلس سمكة عريضة
الصفحه ٩٧ :
الجنوب ؛ وتبقى
الظلمات من هاتين الشعبتين شعبة المحيط الجائية على جنوب الظلمات شرقا مغربا ؛
ومخرج
الصفحه ٥٢ : الروم ،
__________________
(١)
هو أبو القاسم صاعد بن أحمد بن عبد الرحمن الأندلسي مؤرخ بحاث أصله من
الصفحه ٢٥٣ :
إلى الغرب ، وبقي
أصحابها متعجبين لا يعلمون لها سببا أوجب سقوطها ، وبقيت أصنام مدينة منف ساقطة من
الصفحه ٤٤٧ :
وملك على البلد
رجلا من أهل بيته يقال له : أطفين ، وهو الذي يسميه أهل الأثر العزيز فأمر أن ينصب
له
الصفحه ٢٨٨ :
ولعب بها وضراها ،
وكان من قبله من الملوك لا يلعب بها.
ولمّا مات ، ملك
الإسكندرية بعده بطليموس
الصفحه ٢٣٧ : الأندلسيّ ، وأربعين قنطارا من
النحاس الأحمر ومن الرصاص ألف قنطار ، ومن الحطب ، ومن الحديد والفولاذ من
الصفحه ٢٤١ : ضريرا ، ولد بالأندلس
٣٩٨ ه ، له عدة مؤلفات في اللغة منها : (المحكم والمحيط الأعظم) توفي سنة ٤٥٨ ه
الصفحه ٢٦٢ :
تذمه لذلك ، وأمر الناس باتخاذ كل قارة من الخيل ، واقتنى السلاح وأكثر الأسفار ،
وأنشأ في بحر المغرب
الصفحه ٣٩ : الشرق فقيل له : من أجل ذلك سبأ ثم عاد إلى مصر ومضى فيها إلى الشام يريد
الحجاز وأوصى ابنه بابليون عند
الصفحه ٤٠٥ : لا يخفى عليّ أنك أمين الأمّة المحمدية ، وغير خاف عليك أن عندنا أهل جزائر
الأندلس ، وما يحملونه إلينا
الصفحه ٢٦٨ : من المدائن وسبى أهل مصر ، ولم يترك بها أحدا
حتى بقيت أرض مصر أربعين سنة خرابا ليس فيها ساكن.
وذكر
الصفحه ٣٤٩ : ، وقيل : هو وجه الأرض ، وقيل : الأرض الطيبة ، وقيل : هو كل تراب طيب ،
وتسمية هذه الجهة من أرض مصر بهذا