الصفحه ١٧ : ذمه
لزمانه
لا شيء ألطف منه
عندي موقعا
أبدا يعرّي
الغصن من قمصانه
الصفحه ١١٦ : .
واعلم أنّ المياه
التي تكون طيبة المسيل خير من التي تجري على الأحجار ، فإنّ الطين ينقي الماء
ويأخذ منه
الصفحه ٤١٤ :
وتنشي ليالي
الوصل من طيبها عندي
وفي مرج البحرين
جمّ عجائب
تلوح وتبدو من
قريب
الصفحه ١١٨ : : أنه يمرّ
من الجنوب إلى الشمال فتستقبله ريح الشمال الطيبة دائما.
الثامن : من خفته
في الوزن ، وقد
الصفحه ١٧٤ : سنة عشرين. قال الزهريّ : وكان ذلك
في المحرّم سنة عشرين من الهجرة ، وقيل : لما فتح الله على المسلمين
الصفحه ٣٤٢ : اليمن ، وأهل البحر ، فمن أحدث
منهم حدثا فإنه لا يحول ماله دون نفسه ، وإنه طيب لمن أخذه من الناس ، وإنه
الصفحه ٢٢٢ : الله علم النجوم ، فدلته على أنه سينزل بالأرض آفة وأنه سيبقى بقية من
العالم يحتاجون فيها إلى علم ، فبنى
الصفحه ٣٢١ :
من الفساد والنهب
والقتل ما لم يسمع بمثله ، فعزله الأندلسيون ، وولوا رجلا منهم يعرف بالكنانيّ ،
ثم
الصفحه ٣٢٠ :
الأندلسيين قد قفلوا من غزوهم ، وكان سبب قدوم هذه المراكب ما جرى لأهل قرطبة
بوقعة الربض مع الحكم بن هشام في
الصفحه ٣٤ : الإقليم الرابع بين الأندلس ، والغرب سائرا
إلى القسطنطينية ، ويقال : إن إسكندر الجبار حفره وأجراه من البحر
الصفحه ٢٧ : رومية الكبرى والأندلس ، حتى ينتهي إلى البحر الذي في المغرب وفي هذا الإقليم
من الجبال الطوال : ثلاثون
الصفحه ٤٢٢ : بالأندلس :
في الجبل الفارق بين جزيرة الأندلس ، والأرض الكبيرة ، هيكل المشتري من بناء
كلوبطرة بنت بطليموس
الصفحه ٣٣٠ :
وأعادوا المطلب في المحرّم سنة تسع وتسعين ، هرب الجرويّ إلى تنيس ، وأقبل العباس
بن موسى بن عيسى من مكة إلى
الصفحه ٣٢ : ، وثغورهم من البرقة إلى الأندلس.
ذكر بحر القلزم (١)
القلازم : الدواهي
والمضايقة ومنه بحر القلزم لأنه
الصفحه ٦٨ :
وما يحدث فيه من
أقصى ما يصل إليه البصر على مسيرة أيام. وهو أوّل من اتخذها ويقال : إنه بنى أكثر