الصفحه ١٦٧ : قالت : لم أعقل أبواي إلا وهما يدينان الدّين ولم
يمرّ علينا يوم إلا ورسول الله صلىاللهعليهوسلم
يأتينا
الصفحه ١٧٨ : (٢) الغساني سالم عن يزيد بن صالح بن صبيح (٣) قال طلحة بن عمرو الحضرمي عن عطاء بن أبي رباح عن ابن عباس
عن رسول
الصفحه ١٨١ : وَيُحِبُّونَهُ)(٢) فارتدّ بعد وفاة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
على عهد أبي بكر
بنو تميم ، وبنو حنيفة ، وأسد
الصفحه ١٩٣ :
المرادي ، قال : قلت : يا رسول الله إن أرضا عندنا يقال لها أبين هي أرض ميرتنا
وريفنا وهي وبئة شديدة الوبا
الصفحه ٢٠٤ : فيستعملهم ثم لا يباشر بنفسه ، فسكت عمر رضياللهعنه.
قال الحسن : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٠٥ : : لمّا
قدم رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة (٥) تلقاه الأنصار بالسلاح حتى لقوه بظاهر الحرّة.
قال
الصفحه ٢١٤ : صغت لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
خاتما من فضة فصّه
منه (٢) ونقشت فيه «محمد رسول الله».
أخبرني عطيّة
الصفحه ٢١٦ : .
وروي أن النعمان
بن بشير قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يقول : «حلال بيّن
وحرام بيّن وشبهات بين
الصفحه ٢١٨ : فلم يقطعه ، وقال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «لا تقطع الأيدي
في سفر
الصفحه ٢١٩ : ـ يوم الجمل (٤) ويوم صفين ، وله رواية عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
قال أبو محمد :
حدثني أبو الحكم
الصفحه ٢٢٥ :
وفي حديث رسول
الله صلىاللهعليهوسلم في الحوض أنه قال : «إن (١) حوضي من عدن إلى عمّان البلقا
الصفحه ٢٣٣ :
__________________
(١) انظر خبر جبر
الرسول صلىاللهعليهوسلم وأبي
بكر معاذ بن جبل في مصنف عبد الرزاق ٨ / ٢٦٨. ونصه في طبقات
الصفحه ٢٤٤ :
وهج ذلك وعظم
نفحاته (١) كما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
«إن شدة الحر (٢) من فيح جهنم».
وقال
الصفحه ٢٤٩ : مسجد صنعاء قبر نبي يسمى حنظلة بن صفوان عليهالسلام
وهو رسول إلى أهل مأرب فقيل إنهم قتلوه فأهلكهم الله
الصفحه ٢٥١ : أراناها أبو محمد.
وقال لي الكشوري : كان بعضهم يقول : قد صلى في هذا المقام عدّة من أصحاب رسول الله