الصفحه ١٢٧ : ء».
(٢) مب : «أخبرني بعض
قال أشياخه».
(٣) حد ، صف : «فإذا»
وانظر الخبر في طبقات فقهاء اليمن ص ٢٧٤
الصفحه ١٣٧ : فربما ندمه ويعمل بخلافه ، وأن من وفقه الله تعالى
للخير يحله غيره لطلب السعادة الباقية التي لا تفنى في
الصفحه ٢٠٥ : صحته. انظر طبقات
فقهاء اليمن ص ٦٧ ، وتقريب التهذيب ٢ / ٣٢٠
(٣) حد ، صف ، مب : «فأجازوه
فلقيهم
الصفحه ٢١٧ : إليه سياق الخبر وما
جاء حوله في : طبقات فقهاء اليمن ٤٨ ، الإكليل ٨ / ١٠٢ ـ ١٠٣ ، ثغر عدن ٢ / ٢٥
الصفحه ٢٩٢ : فليأت أبيّ
بن كعب ، ومن أراد أن يسأل عن (الفرائض فليأت زيد بن ثابت ، ومن أراد أن يسأل عن) (١) الفقه
الصفحه ٣٣٤ : ، وطبقات فقهاء اليمن ٥٢ ـ ٥٣ ، ثغر عدن ١ / ٩٩
(٤) ما بين القوسين
سقط في حد.
(٥) من بقية النسخ
الصفحه ٣٦١ :
الملك. وانظر طبقات فقهاء اليمن ٥٤ ، البداية والنهاية ٣٥١ ، خلافة بني أمية
للدكتور نبيه عاقل ٣٠٧ و ٣١١
الصفحه ٣٦٧ :
وكان عبد الله بن
طاوس من الطبقة الثانية من فقهاء مكة ، وكان خيّرا ، فاضلا يروي عن أبيه وعكرمة
مولى
الصفحه ٣٦٨ : .
أحمد ، عبد الرزاق
، قال : ما رأيت فقيها قط مثل ابن طاوس ، قلت : هشام بن عروة ، قال : ما كان يفضله
الصفحه ٣٨٨ :
عن الجنة حتى يقضى
دينه» قال معمر : ما رأيت ابن فقيه مثل ابن طاوس. قال عبد الرزاق : قلت لمعمر :
ولا
الصفحه ٤٠٥ : ٥ / ٥٤٣. طبقات فقهاء اليمن ٥٧. حلية
الأولياء ٤ / ٢٣ ـ ٨١.
(٢) من : س ، صف ،
مب.
الصفحه ٤١٢ :
وخطابة بصيرا بالكتب قارئا لجميعها ذا علم وفقه وفضل (١) وخير إن شاء الله تعالى. وكان قد قرأ كتب عبد الله
الصفحه ٤٦٨ : أتيت الضحاك بن فيروز أؤذنه بالصلاة قط إلا وجدته.
__________________
(١) انظر طبقات فقهاء
اليمن ٥٢
الصفحه ٤٧٦ : : «وأبيه».
(٢) لعل ذلك كان حين
دخل الحرورية صنعاء سنة ٧١ ه. وقائدهم قدامة بن المنذر. انظر طبقات فقها
الصفحه ٥٣٨ : أحوال الناس منذ وضع تجديد عمارتها وأعيدت الصلاة فيها.
لم يسبق هذا
الأمير ـ وفقه الله ـ إلى مثل هذه