الصفحه ٣٤٣ : يكن ليخطئه ، وما أخطأه لم يكن ليصيبه ، وخير هذه الأمة بعد نبيه محمد (٥) صلىاللهعليهوسلم
أبو بكر
الصفحه ٣٨٢ :
وقال أبي : «إن
النبي صلىاللهعليهوسلم أعطي قوة خمسة وأربعين رجلا (١) في الجماع».
وقال أبي
الصفحه ٤٥٣ : تعالى : (ادْخُلُوا الْبابَ سُجَّداً)(١) قال : «دخلوا مترجفين على أوراكهم».
وبهذا الإسناد عن
النبي
الصفحه ٤٦٢ : عبد الواسع بن وهب
يرفعه إلى النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال (١) : أفطر النبي صلىاللهعليهوسلم
في
الصفحه ٤٨٢ : عبد
الله الأنصاري ، وأنس بن مالك وأم سلمة زوج النبي صلىاللهعليهوسلم.
قال أبو محمد :
حدثني يوسف بن
الصفحه ٤٨٣ :
/ حديث مرثد بن شرحبيل وروايته
ومرثد بن شرحبيل (١) أدرك عائشة زوجة النبي صلىاللهعليهوسلم
ودخول
الصفحه ٥١٩ : وسنة نبيه صلىاللهعليهوسلم ، وبذلك كان أمره رسول الله صلىاللهعليهوسلم
إن هم أسلموا ولم
يقاتلوا. ثم
الصفحه ٥٣١ :
صاحبها وسلامه.
قيل : إن الله تعالى أوحى إلى النبي صلىاللهعليهوسلم
أن يبعث معاذ بن
جبل إلى اليمن
الصفحه ٥٤٦ :
على مذهب أهل
السنة في جميع الأحكام وحبّ أصحاب النبي ـ عليه وعليهم أفضل السلام ـ.
والحمد لله حق
الصفحه ٥٨٠ : ٢ / ٤٣١) : ١٨١ ، ١٨٧
باذان بن ساسان
: كان واليا على اليمن من قبل كسرى حتى بعث النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٨٥ : فغيره
النبي صلىاللهعليهوسلم وسباها في غزوة المريسيع ، ثم تزوجها ، توفيت سنة ٥٠ ه.
(التقريب ٢ /
٥٩٣
الصفحه ٥٩٢ :
، الأبناوي ، أسلم على عهد النبي صلىاللهعليهوسلم
، وكان فيمن
اشترك في قتل الأسود العنسي ثم قتله قيس بن
الصفحه ٥٩٩ : ، أبو عبد
الله الفارسي ، أصله من أهل أصبهان ، ويقال من أهل رامهرمز ، أسلم عند قدوم
النبي
الصفحه ٦٠٧ : ، المكي ، البكري ، صحابي ، ولد عام أحد ، أدرك من حياة
النبي صلىاللهعليهوسلم ثماني سنين ، روى عنه الزهري
الصفحه ٦١٨ :
العباس بن عبد المطلب ، أبو محمد ، ابن عم النبي صلىاللهعليهوسلم ، شقيق عبد الله بن عباس ، توفي بالمدينة