الصفحه ٥٣٣ : يوم العيد أمر أهلها خدمهم رشوها بالماء وفرشوها حصر السامان ، ويطرح فيها
الأطياب من العود الرطب وغيره
الصفحه ٦٧٩ :
منسوب إلى مسجد
الخراز وهو من الأحياء المشهورة وكان يعرف فيما مضى بسوق التبانين.
(مساجد
الصفحه ١٠ :
وطيب عيشها ،
ونسيمها ، وما قيل فيها من الأشعار ، وما جاء فيها من الأخبار والآثار ، وما ذكرها
الله
الصفحه ٣٢٩ : الواحد أبدل الله تعالى مكانه من الثلاثة ، وإذا مات (٢) من الثلاثة أبدل الله مكانه من الخمسة ، وإذا مات
الصفحه ٥١٠ : تناثرت
بها النجوم ـ برق كثير في وقت الأمطار ، فتلف منه خلق كثير لا يحصي عددهم إلّا
الله ، فما كان يقع
الصفحه ٦٦٥ :
جبل ذخر : وهو
ذخر الله في أرضه ، جبل بأرض المعافر معاند لجبل صبر من الغرب ، جنوب مدينة
الصفحه ١٧١ : بأمشاط الحديد ما دون عظمه من لحم وعصب ما
يصده ذلك عن دينه ؛ والله ليتّمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب
الصفحه ٢٣٥ :
وحبّذا أنت يا
صنعاء من بلد
وحبّذا عيشك
الغضّ الذي اندرجا
أرض
الصفحه ٢٤٠ :
أمتك من لا حساب
عليه من الباب [الأيمن](١) من أبواب الجنة وهم شركاء الناس فيما سوى ذلك ، ثم قال
الصفحه ٢٤٧ : كان قد شاهد من طيب الماء وعذوبته في تلك القلال التي
كانت تعمل بصنعاء قبل هذا العمل ، وإن الرجل إذا
الصفحه ٢٥٢ :
الذي بحذاء باب
المقصورة خارجا إلى الصّوح موضع روضة من رياض الجنة. وذكر فيها فضلا كثيرا.
قال عبد
الصفحه ٣٢٣ :
بالحجارة لقوله
تعالى : (جَعَلْنا عالِيَها
سافِلَها وَأَمْطَرْنا عَلَيْها حِجارَةً مِنْ سِجِّيلٍ
الصفحه ٣٤٩ :
لسبع من رمضان
فبات في المسجد) (١) ـ مسجد الجماعة ـ وشربوا فيه الخمر وذبحوا وأظهروا تحريم
ما أحل
الصفحه ٣٥٢ :
كان بنو ثمامة
عرفاء للعرب من أهل اليمن ، وبنو ثمامة هم من حمير ومنهم قوم كانوا بمجنب ، ولهم
الباب
الصفحه ٤٨٩ : ) خاتمة نصها :
«تمّ الكتاب بعون الله الكريم الوهاب
العظيم التواب. وكان الفراغ من تحصيله في اليوم السابع